اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
عاجل
  • هآرتس: حماس تطالب بضمانات في أي صفقة لمنع نشاط عسكري "إسرائيلي" طوال 60 يوما من وقف النار
  • سفير واشنطن في "إسرائيل": الولايات المتحدة قد تهاجم إيران عسكرياً إذا فشلت المحادثات
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يشن 3 غارات عنيفة على مدينة حمد شمال غرب خان يونس جنوب قطاع غزة
  • مراسل الكوفية: آليات الاحتلال تطلق نيرانها تجاه شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة
  • بن غفير : حملتهم لاسترضاء حماس لن تنقذهم وعندما يستيقظون سيكون قد فات الأوان
  • مراسلنا: مصابون برصاص طائرات الاحتلال "كواد كابتر" في شارع الدعوة شرق النصيرات وسط قطاع غزة
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: الأغلبية الساحقة تريد اتفاقا يعيد الأسرى حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
  • القناة 15: قطر تسعى للدفع بصفقة وإيجاد صيغة تُفضي إلى حل بشأن ما سيحدث في اليوم الأخير من صفقة الأسرى
  • مصادر محلية: جيش الاحتلال يطلق القنابل الغازية خلال المواجهات مع الشبان وسط نابلس
هآرتس: حماس تطالب بضمانات في أي صفقة لمنع نشاط عسكري "إسرائيلي" طوال 60 يوما من وقف النارالكوفية سفير واشنطن في "إسرائيل": الولايات المتحدة قد تهاجم إيران عسكرياً إذا فشلت المحادثاتالكوفية ‏الأونروا: نظام توزيع المساعدات بغزة مُهين ولا يهدف لمعالجة الجوعالكوفية قيمة "إنسانية" فانس السياسية عن غزة رغم شطب فلسطينالكوفية ترامب.. وأبواب الجحيمالكوفية بريطانيا و 4 دول تفرض عقوبات على بن غفير و سموتريتشالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن 3 غارات عنيفة على مدينة حمد شمال غرب خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: آليات الاحتلال تطلق نيرانها تجاه شرق حي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية بن غفير : حملتهم لاسترضاء حماس لن تنقذهم وعندما يستيقظون سيكون قد فات الأوانالكوفية مراسلنا: مصابون برصاص طائرات الاحتلال "كواد كابتر" في شارع الدعوة شرق النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين: الأغلبية الساحقة تريد اتفاقا يعيد الأسرى حتى لو كان الثمن إنهاء الحربالكوفية القناة 15: قطر تسعى للدفع بصفقة وإيجاد صيغة تُفضي إلى حل بشأن ما سيحدث في اليوم الأخير من صفقة الأسرىالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال يطلق القنابل الغازية خلال المواجهات مع الشبان وسط نابلسالكوفية هجمة شرسة تطال محافظات الضفة المحتلة.. مراسلنا يكشف مشاهد مروعة من قلب الأحداثالكوفية وراء الكواليس: كيف يستخدم الاحتلال المساعدات كسلاح؟الكوفية هل يتحول البحر إلى ساحة قتال دولي؟ السفينة "مادلين" وقرصنة في المياه الدوليةالكوفية الأدوية تنفد.. نهر البارد يعيش على أنقاض الصحةالكوفية حواجز الموت.. كيف تتحول الضفة إلى سجن كبير بلا قضبان؟الكوفية الطعام فخ للقتل.. شهادات مروعة عن مجازر الاحتلال في قطاع غزةالكوفية نابلس بين دماء الاحتلال وصرخات الصمود.. هل سينجح المواطنون في مواجهة العدوان؟الكوفية

ماكرون: نريد مواجهة الظلامية والتطرف.. لا الإسلام

12:12 - 05 نوفمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الأربعاء في مقال نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" إن "فرنسا في حرب ضد الانفصالية الإسلاميّة، وليس ضد الإسلام"، وذلك رداً على مقال نشرته اليومية البريطانية الإثنين على موقعها الإلكتروني، قبل أن تسحبه بعد ساعات.

وفي رده المطوّل الذي نشرته الصحيفة وكذلك أيضاً الموقع الإلكتروني لقصر الإليزيه، أعرب ماكرون عن استيائه من المقال الذي قال إنه "اتّهِم فيه بتشويه سمعة المسلمين الفرنسيين لأهداف انتخابيّة، والأسوأ من ذلك، أبقى على مناخ من الخوف والتشكيك فيهم".

وقال ماكرون في رده: "لن أسمح لأحد بأن يقول إنّ فرنسا ودولتها تزرعان العنصرية ضد المسلمين"، معتبراً أن تصريحاته حُرفت.

وعلى غرار التصريحات التي أطلقها في مقابلته مع قناة الجزيرة القطرية الأسبوع الماضي، أراد الرئيس الفرنسي أن يوضح للخارج أن معركته ضد "الانفصالية الإسلامية" ليست أبداً حرباً ضد الإسلام، وذلك في الوقت الذي قوبلت فيه تصريحاته عن كاريكاتور النبي محمّد نشرتها صحيفة شارلي إيبدو برد فعل غاضب من دول

عدّة ودعوات لمقاطعة المنتجات الفرنسيّة.

وبعد أن ذكر بالاعتداءات التي تعرّضت لها بلاده منذ الهجوم على شارلي إيبدو  في 2015 والتي خلّفت 300 قتيل، اعتبر ماكرون أن فرنسا تتعرّض للهجوم بسبب قيَمها وعلمانيتها وحرية التعبير فيها، مشدداً على أنها "لن تستسلم".

واستفاض ماكرون في وصف الانفصالية الإسلامية، معتبرا أنها "أرض خصبة للدعوات الإرهابية".

وأشار في هذا السياق إلى "مئات المتطرفين الذين يُخشى أن يلتقطوا في أي وقت سكيناً ويذهبون ويقتلون فرنسيين".

وقال الرئيس الفرنسي: "في أحياء معيّنة، وكذلك على الإنترنت، تعلم جماعات مرتبطة بالإسلام الراديكالي، أبناء فرنسا كراهية الجمهوريّة، وتدعوهم إلى رفض احترام القوانين".

وأضاف "ألا تصدقوني؟ اقرأوا مجدداً الرسائل المتبادلة والدعوات إلى الكراهية التي انتشرت باسم إسلام مضلل على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أدت في نهاية المطاف إلى موت الأستاذ صامويل باتي قبل أيام. زوروا الأحياء التي ترتدي فيها فتيات صغيرات أعمارهن ثلاث أو أربعة أعوام النقاب" ويتلقين تربية في ظل جو "من الكره لقيَم فرنسا".

وتابع ماكرون "هذا ما تنوي فرنسا محاربته اليوم، وليس أبداً محاربة الإسلام"، مشدداً على أن بلاده تريد مواجهة "الظلامية والتعصب والتطرف العنيف، وليس الدين".

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق