اليوم الاربعاء 11 يونيو 2025م
قطاع غزة.. أنين أرض أكلتها المجاعة ودمرتها الحربالكوفية مراسلتنا: 16 شهيدا وعشرات الإصابات في قصف الاحتلال مناطق متفرقة وسط قطاع غزةالكوفية في طوابير الجوع.. رصاص الاحتلال يسبق رغيف الخبزالكوفية نتنياهو يخدع الجميع.. مفاوضات وهمية وجرائم بلا توقفالكوفية جريمة العصر.. مليون طفل يُجوع ويُقصف ويُنسىالكوفية زامير : سندخل أنماط قتال جديدة بالمرحلة المقبلة من حرب غزةالكوفية 3 شهداء و6 جرحى بقصف مجموعة مواطنين بالنصيراتالكوفية المواجهة الكبرى.. بن غفير وسموتريتش ضد العالمالكوفية ترامب ونتنياهو.. اللاعبان الكبيران من يجرّ الآخر إلى لعبتهالكوفية جيش الاحتلال يقتحم عمارة، ويحولها لثكنة عسكرية في مدينة الخليلالكوفية رئيس أركان جيش الاحتلال يصادق على خطط عملياتية جديدة في غزة للمرحلة المقبلةالكوفية الحكومة تتسلم من روسيا منحة 30 ألف طن قمح إلى غزةالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إصابة جنديين جراء قنصهما في خانيونسالكوفية بالأسماء: 30 شهيدا في خانيونس اليومالكوفية 46 شهيدا بنيران إسرائيلية قرب مركزي المساعدات في رفح ونتساريمالكوفية الثانية خلال اليوم.. 14 شهيداً في مجزرة بحق منتظري المساعدات في رفحالكوفية 3 شهداء بينهم طفلان وعدد من الجرحى جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شارع غزة القديم في جباليا البلدالكوفية الطبيبة آلاء النجار تغادر مع طفلها الجريح إلى إيطالياالكوفية الاحتلال ينسف بالمتفجرات عدداً من المباني السكنية، شرق حي التفاح شرق مدينة غزةالكوفية جيش الاحتلال: إصابة جنديين بجروح متوسطة خلال اشتباك في جنوب قطاع غزةالكوفية

ماليزي يجمع في متحفه زجاجات جرفها البحر

15:15 - 11 أكتوبر - 2020
الكوفية:

كوالالمبور: يجوب الماليزي تنغكو محمد علي منصور، البالغ أربعة وسبعين من العمر شواطئ بلده منذ 15 عام، لجمع الزجاجات التي جرفها البحر وعرضها بالآلاف في متحف ملوّن من صنعه.

وأخذ تنغكو على عاتقه جمع الزجاجات التي جرفها بحر الصين الجنوبي على الشواطئ الماليزية.

وجمع نحو 9 آلاف قارورة يعرضها في عمارة من الخشب التقليدي استحالت متحفاً.

وصُفّت هذه الزجاجات الآتية من حول العالم بأشكال وأحجام مختلفة على رفوف وعلى الأرض.

وبدأ شغف تنغكو محمد علي منصور بجمع الزجاجات في العام 2005 عندما رأى أطفالاً يفجّرون قوارير بمفرقعات.

وخاف أن يتسبب الزجاج المكسور بجروح، فاقترح عليهم أن يدفع لهم مقابل كلّ زجاجة يأتون بها إليه. وحصل على 500 زجاجة. ثمّ بدأ يجمع القوارير بنفسه على الشاطئ، وعندما كبرت مجموعته قرّر فتح متحف.

ويقول "يظنّ الناس أنني مجنون لكنني لا أبالي برأيهم، والله يعلم ما أفعله وأنا أفعل ذلك لأنني أحبّ أرضنا".

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق