اليوم الجمعة 25 إبريل 2025م
عاجل
  • استطلاع رأي لمعاريف العبرية: 58% من الإسرائيليين لديهم ثقة ضئيلة أو لا ثقة على الإطلاق في نتنياهو
النرويج تنتقد صمت الغرب تجاه الإبادة الإسرائيلية في غزةالكوفية استطلاع رأي لمعاريف العبرية: 58% من الإسرائيليين لديهم ثقة ضئيلة أو لا ثقة على الإطلاق في نتنياهوالكوفية مصادر صحفية: إسبانيا تعلن إلغاء عقد شراء أسلحة من "إسرائيل" بقيمة 6 ملايين دولار بعد انتقادات واسعةالكوفية تظاهرة حاشدة في نيويورك احتجاجاً على زيارة بن غفير للمدينة وللمطالبة بوقف الحرب على غزةالكوفية قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحام مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر في صفقة التبادل الأخيرة سامح شوبكي بعد اقتحام منزله في مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل مارغريت الراعي بعد اقتحام منزلها في مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الأسير المحرر عبدلله ولويل بعد اقتحام منزله في مدينة قلقيليةالكوفية أطباء مغاربة يطالبون بحماية نظرائهم في فلسطينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم منازل أسرى محررين في شارع نابلس بمدينة قلقيليةالكوفية 3 أعضاء ديمقراطيين بمجلس الشيوخ في رسالة لوزير الدفاع الأمريكي: نطلب تفسيرا لمقتل مدنيين في ضربات عسكرية باليمنالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية في اليوم الـ88 للعدوان على الضفة المحتلة.. هل خمدت المقاومة أم اشتعلت أكثر؟الكوفية عقاب جماعي أم هروب من المقاومة.. الاحتلال يطالب أهالي بيت حانون بالإخلاء بعد مقتل جنديالكوفية مقتل جندي من جيش الاحتلال.. والردّ مجزرة بحق المدنيين العزّلالكوفية الهجرة من غزة ليست طوعية بل قسرية يصنعها الحصار والقهرالكوفية في ظل الإبادة وخطط التهجير… هل استحداث نائب لرئيس المنظمة أولوية الآن؟الكوفية هل أصبحت الأمم المتحدة رهينة لابتزاز الاحتلال.. تبرر تحركاتها ومساعداتها للمدنيين؟!الكوفية صرخة الأقصى.. الاحتلال يُسرّع خطى التهويد وسط صمتٍ موجِعالكوفية

بعد تغييب الديمقراطية 16 عاما..

أبو خوصة: يجب الانتقال إلى الفعل الجماهيري الميداني وصولا إلى الانتخابات

16:16 - 20 يناير - 2022
الكوفية:

غزة: قال القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح توفيق أبو خوصة، إن "الخيار الديمقراطي بكل ما يترتب عليه من تداعيات وارتدادات سلبية هو الأفضل كون الإيجابيات الناتجة عنه بالحد الأدنى أعلى بكثير من أي خيارات أخرى".

وأضاف، في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، "إذا كان بالإمكان ممارسة الديمقراطية في غابة البنادق فما الذي يمنع أن تتحول إلى منهج حياة بالتفكير والممارسة وتوسيع دائرة المشاركة والشراكة على كل مدى ومستوى في الحالة الفلسطينية".

وتابع أبو خوصة، "الزعيم الراحل أبو عمار اشتق مصطلح ديمقراطية سكر زيادة، حيث كانت الديمقراطية أقرب إلى القشور منها للديمقراطية الحقيقية في كثير من الأحيان أو ديمقراطية حسب الطلب، وهذا الأسلوب في الممارسة الديمقراطية أورثنا ديمقراطية بطعم الديكتاتورية السامة في مؤسسات المنظمة والسلطة والحركة، قادت إلى التفرد والاستفراد والسطو على جميع المؤسسات الرسمية ومصادرة دور كل منها على المستويات كافة".

وأردف، "هكذا صارت الديمقراطية بلا ديمقراطية ودخلت الأصابع الأمنية لتعبث في كل شيء؛ طبعًا تحت شعارات كاذبة كحماية المنظمة والسلطة والحركة، كون هذا الأمر لا يتحقق بدون الممارسة الديمقراطية الناجزة التي تمنح وتجدد الشرعيات وتعززها وتجعلها أكثر قوة وتمثيلًا، بالاستناد إلى إرادة الشعب في رسم السياسات واتخاذ القرارات التي تخص حياته اليومية ومستقبله الوطني بعيدًا عن الحسابات الشخصية والفئوية أو الارتباط بأجندات خارجية".

وأشار أبو خوصة إلى أن كل الدساتير في العالم أكدت أن الشعب هو صاحب السيادة والسلطة يمنحها لمن يريد ويمنعها عمن يريد، لافتًا إلى أن اغتصاب السلطة والسطو عليها فعل مدان ومجرم سواء كان بالانقلاب أو السعي لتكييف مفردات هذا الفعل والسلوك وتغليفه بشعارات المصلحة الوطنية أو ربطه بالظروف العام.

واستكمل أبو خوصة، " لا مناص من رد الأمانات إلى أهلها والعودة للشعب صاحب السلطة والسيادة، حتى يقرر منح الثقة وائتمان الجهة التي يراها الأنسب لقيادته في مرحلة سقفها الزمني محدد سلفًا".

وأوضح، "بعد مرحلة طالت من غياب الحياة الديمقراطية وتغييبها بشكل مقصود ومتعمد طيلة 16 عامًا، وصلت القضية الوطنية فيها إلى الحضيض وتعيش أخطر مراحلها، ولم يعد من المحتمل أو المقبول استمرار هذه الدراما السوداء

وختم أبو خوصة قائلًا، " يجب رفع الصوت أن كفى أو الانتقال إلى الخيار البديل ألا وهو الفعل الجماهيري الميداني الشامل بكل ما له وعليه للوصول إلى الانتخابات ثم الانتخابات ثم الانتخابات لا مفر، فلا حرية ولا حياة ديمقراطية بدون ثمن، نريد ديمقراطية سادة، هذا الرد على ما يجري من تغول واستعلاء لدرجة الاستحمار".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق