اليوم الثلاثاء 03 يونيو 2025م
عاجل
  • وزير الخارجية الإيراني: مستوى التعاون السياسي بين مصر وإيران أصبح غير مسبوق
  • وزير الخارجية الإيراني: إيران ومصر تتحملان مسؤولية مشتركة في الحفاظ على السلام والاستقرار والهدوء في المنطقة
  • وزير الخارجية الإيراني: عقدت لقاءات مهمة للغاية في القاهرة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي
  • وزير الخارجية الإيراني: العلاقات بين إيران ومصر دخلت مرحلة جديدة
  • الإسعاف والطوارئ: انتشال 23 شهيدًا وأكثر 200 إصابة جرّاء قصف منتظري المساعدات الأمريكية غربي رفح
وزير الخارجية الإيراني: مستوى التعاون السياسي بين مصر وإيران أصبح غير مسبوقالكوفية وزير الخارجية الإيراني: إيران ومصر تتحملان مسؤولية مشتركة في الحفاظ على السلام والاستقرار والهدوء في المنطقةالكوفية وزير الخارجية الإيراني: عقدت لقاءات مهمة للغاية في القاهرة مع الرئيس عبد الفتاح السيسيالكوفية وزير الخارجية الإيراني: العلاقات بين إيران ومصر دخلت مرحلة جديدةالكوفية تطورات اليوم الـ 78 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الإسعاف والطوارئ: انتشال 23 شهيدًا وأكثر 200 إصابة جرّاء قصف منتظري المساعدات الأمريكية غربي رفحالكوفية مراسلنا: أكثر من 15 شهيدا جراء إطلاق الاحتلال النار على نازحين خلال انتظارهم للمساعدات غرب رفحالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون بقصف استهدف نازحين خلال انتظارهم للمساعدات غرب رفحالكوفية قصف مدفعي يستهدف منطقة البطن السمين جنوبي خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية كارثة إنسانية.. الغزيون يتكدسون في 20% فقط من مساحة القطاعالكوفية بن غفير يعلن الحرب على الآذان في المساجد الفلسطينيةالكوفية كيف يمكن للحراك الدولي المناهض لإسرائيل إنهاء الإبادة في غزة؟الكوفية قصف مدفعي يستهدف المناطق الجنوبية من مدينة خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية دلياني: تدمير الاحتلال المتعمّد لقطاع التعليم في غزة حلقة في مشروع محو هويتنا الوطنيةالكوفية مصابون جراء إطلاق الاحتلال النار على النازحين خلال انتظارهم للمساعدات الأمريكية محيط دوار العلم غرب مدينة رفحالكوفية شهيد ومصابون بقصف طائرات الاحتلال شقة سكنية في حي الأمل غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية 23 شهيدا و200 مصابا جراء إطلاق الاحتلال النار على منتظري المساعدات الأمريكية غرب رفحالكوفية مصابون جراء قصف للاحتلال في شارع القدرة بحي الأمل بمدينة خانيونسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت كحل غربي الخليلالكوفية

عائلات قتلى الأسر في غزة تجتمع بزامير وتحذر من توسيع الحرب

18:18 - 01 يونيو - 2025
الكوفية:

متابعات: اجتمع رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الأحد، مع وفد من عائلات الأسرى الإسرائيليين الذين قتلوا أثناء احتجازهم في قطاع غزة ، بناءً على طلب تقدمت به هذه العائلات قبل أسابيع مع توسع العملية العسكرية، وحذروا من تعريض سائر الأسرى للخطر في إطار الحرب المتصاعدة على القطاع.

يذكر أن عددا من الأسرى الإسرائيليين قتلوا في قطاع غزة من جراء الهجمات التي يشنها الجيش الإسرئيلي على قطاع غزة في إطار حرب الإبادة على القطاع، في حين زعم الجانب الإسرائيلي أن عددا من الأسرى قتلوا بواسطة آسريهم في غزة في ظل الضغط العسكري.

وعبّر المشاركون في اللقاء عن رفضهم لتوسيع الهجمات الإسرائيلية على غزة، محذرين من أن "الضغط العسكري" يعرّض حياة الأسرى الباقين للخطر، في حين شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي على أن استعادة الرهائن "أولوية قصوى" بالنسبة للجيش.

قال ممثلو عائلات الرهائن الذين قُتلوا أو تُوفوا في الأسر إنهم التقوا اليوم بزامير، بعد طلب تقدموا به قبل أسابيع مع بدء عملية "عربات جدعون" العسكرية، في إطار تصعيد الحرب على غزة، بذريعة "تحقيق أهداف الحرب وتعزيز الضغط على حماس ".

وحذرت العائلات، بحسب ما جاء في بيان صدر عنها، من أن توسيع الحرب سيؤدي إلى مقتل مزيد من الأسرى، مشيرة إلى أن "41 أسيرًا قُتلوا بالفعل تحت ضغط العمليات"، واستندت إلى شهادات ناجين من الأسر تحدثوا عن تدهور حالتهم بسبب القصف.

وقالت العائلات: "لقد دفعنا الثمن الأكبر نتيجة الضغط العسكري، وطلبنا خلال اللقاء التحذير من العواقب الخطيرة لتوسيع القتال، والتأكيد على أنه قد ثبت بالفعل في 41 حالة أن الضغط العسكري يعرّض حياة الأسرى للخطر. إلى جانب الـ41 الذين قُتلوا أو لقوا حتفهم، هناك سلسلة من الشهادات من ناجين من الأسر يروون كيف كادوا أن يُصابوا وتدهورت أوضاعهم بسبب القتال".

وقالت العائلات مخاطبة زاميرنحن نرفع أمامك راية التحذير كي لا تضطر أي عائلة أخرى إلى دفع الثمن الذي دفعناه". وأضافت: "سمعنا من رئيس الأركان التزامه الكامل بإعادة جميع الأسرى، وهي المهمة الأسمى والأهم له وللجيش.

واستدركت قائلة "لكننا شددنا على أن توسيع القصف يُعرض الأسرى لخطر حقيقي، وهذا الخطر كلّفنا حياة أحبائنا". كما أكدوا أن الطريق الوحيدة لإعادة من تبقى على قيد الحياة هي من خلال اتفاق، ولو كان ثمنه إنهاء الحرب.

وقالت العائلات "نريد دق ناقوس الخطر من أجل الـ58 أسيرًا المتبقين؛ كي يعودوا أحياءً ويدفن من توفي منهم بما يليق"، محذرين من أن أهداف الحرب المعلنة تتناقض، وطالبوا قيادة الجيش بنقل صورة دقيقة للحكومة حول مخاطر الضغط العسكري.

وختموا بالقول: "مسؤوليتنا أن نحذر قبل فوات الأوان، كي لا تدفع أي عائلة أخرى الثمن الذي دفعناه".

بدوره، ادعى زامير، بحسب ما جاء في بيان صدر عن الجيش الإسرائيلي، "التزامه بإعادة جميع الرهائن"، وأضاف أن العمليات العسكرية "تُنفذ بتنسيق كامل مع وحدة الأسرى والمفقودين"، وأن الجيش "سيواصل العمل لاستعادة الرهائن وإسقاط حكم حماس".

ونقل البيان عن زامير قوله: "نعمل حاليًا في المناطق التي انطلق منها منفذو عمليات 7 تشرين الأول/ أكتوبر. سنواصل السعي لهزيمة حماس وسنفعل كل ما بوسعنا كي لا يتكرر ذلك. إعادة الرهائن نصب أعيننا دائمًا – هي مهمة عليا وحيوية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق