اليوم الثلاثاء 29 إبريل 2025م
عاجل
  • مصادر محلية: إصابات بالاختناق جرّاء إطلاق الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع خلال اقتحام بلدة قريوت جنوب نابلس
  • مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم بلدة قريوت جنوب نابلس، وتطلق قنابل الصوت
  • مصادر محلية: قوات الاحتلال تنفذ عمليات نسف شرقي بيت حانون شمالي قطاع غزة
  • رئيس دولة الاحتلال هرتسوغ يقتحم مع مستوطنين حائط البراق غرب المسجد الأقصى المبارك
  • المدير العام لوزارة الصحة: من نفقدهم جراء التبعات غير المباشرة للحرب أكثر ممن قتل بنيران الاحتلال
  • المدير العام لوزارة الصحة: نحو مليون طفل في القطاع محرومون من المساعدات المنقذة للحياة
  • المدير العام لوزارة الصحة: 100 طفل ماتوا وهم ينتظرون فتح المعبر
  • المدير العام لوزارة الصحة: أكثر من 40 ألف طفل في القطاع باتوا أيتاما
  • المدير العام لوزارة الصحة: الاحتلال يمنع الماء والغذاء عن أبنائنا
  • المدير العام لوزارة الصحة: الاحتلال يبيد النسل الفلسطيني
  • المدير العام لوزارة الصحة: نواجه أزمة كبيرة جدا الأطفال والحوامل الأكثر تأثرا بها
  • المدير العام لوزارة الصحة: إغلاق المعابر زاد حالة التدهور في القطاع لا سيما المستشفيات
مصادر محلية: إصابات بالاختناق جرّاء إطلاق الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع خلال اقتحام بلدة قريوت جنوب نابلسالكوفية مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم بلدة قريوت جنوب نابلس، وتطلق قنابل الصوتالكوفية مستوطنون يقتحمون الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهوديةالكوفية مصادر محلية: قوات الاحتلال تنفذ عمليات نسف شرقي بيت حانون شمالي قطاع غزةالكوفية رئيس دولة الاحتلال هرتسوغ يقتحم مع مستوطنين حائط البراق غرب المسجد الأقصى المباركالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: من نفقدهم جراء التبعات غير المباشرة للحرب أكثر ممن قتل بنيران الاحتلالالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: نحو مليون طفل في القطاع محرومون من المساعدات المنقذة للحياةالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: 100 طفل ماتوا وهم ينتظرون فتح المعبرالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: أكثر من 40 ألف طفل في القطاع باتوا أيتاماالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: الاحتلال يمنع الماء والغذاء عن أبنائناالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: الاحتلال يبيد النسل الفلسطينيالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: نواجه أزمة كبيرة جدا الأطفال والحوامل الأكثر تأثرا بهاالكوفية المدير العام لوزارة الصحة: إغلاق المعابر زاد حالة التدهور في القطاع لا سيما المستشفياتالكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مراسلنا: طائرة مروحية إسرائيلية "أباتشي" تطلق النار باتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزةالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين ويستولي على "حفار" بمسافر يطا جنوب الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم عدة بلدات بمحافظة نابلسالكوفية السعودية: أمن المنطقة يتطلب الإسراع في إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينيةالكوفية تغيرات شبكية العين قد تكشف مبكرًا عن مخاطر انفصام الشخصيةالكوفية 5 شهداء منهم طفلان بقصف إسرائيلي على مواصي خانيونسالكوفية

بعد أن أنهى محكوميته.. الاحتلال يحول الأسير حسام قطناني للاعتقال الإداري

14:14 - 12 سبتمبر - 2024
الكوفية:

رام الله: حولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، الأسير حسام الدين قطناني،30 عاماً، من مخيم عسكر بمحافظة نابلس، إلى الاعتقال الإداريّ لمدة 6 شهور، بعد أنّ أنهى محكوميته البالغة 11 عاماً.

وأضافت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في بيان مشترك، أن قضية قطناني الذي اعتقل عام 2013 بعد إصابته بعدة رصاصات، ليست الأولى من نوعها، فقد تعمد الاحتلال على مدار السّنوات الماضية تحويل العديد من الأسيرين إلى الاعتقال الإداريّ تحت ذريعة وجود (ملف سرّي) في يوم الإفراج عنهم، وذلك كإجراء انتقاميّ ممنهج، كجزء من جملة الإجراءات، والجرائم الممنهجة التي يمارسها الاحتلال بشكل –غير مسبوق- بكثافتها ومستواها منذ بدء حرب الإبادة.

وتابعت: شكّلت قضية الأسيرين الإداريين التّحول الأبرز، منذ بدء حرب الإبادة، إلى جانب جملة الجرائم الممنهجة التي نفّذها الاحتلال بمستواها –غير المسبوق- وقد تصاعد أعداد الأسيرين الإداريين، ليكون الأعلى تاريخيا، إذ وصل عددهم إلى أكثر من (3323) حتى بداية أيلول/ سبتمبر 2024، من بينهم ما لا يقل عن (40) طفلاً، و(23) أسيرة، فيما وصل عدد أوامر الاعتقال الإداريّ بين (أوامر جديدة وتجديد) بعد الحرب إلى أكثر من (8827)، علماً أنّ عدد الأسيرين الإداريين قبل الحرب، بلغ نحو (1320) معتقلا، وهذا التّصاعد ترافق فعلياً مع تولي حكومة المستوطنين المتطرفة سدة الحكم قبل بدء حرب الإبادة، وقد بلغ ذروته مع بدء الحرب.

وأشارت الهيئة والنادي إلى أن سلطات الاحتلال، ومنذ احتلالها للأراضي الفلسطينية استخدمت سياسة الاعتقال الإداريّ التعسفيّ بحقّ الفلسطينيين، وعلى مدار كل تلك الأعوام اعتقلت عشرات الآلاف إدارياً، واستهدفت بشكلٍ أساسي، كل من هو فاعل على المستوى السياسي والاجتماعي والمعرفي، بهدف تقويض أي حالة فاعلة، يمكن أن تشكل جبهة لمواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وشكلت قضية الإضراب عن الطعام ضد جريمة الاعتقال الإداريّ، من أبرز القضايا خلال السّنوات الماضية، حيث خاض المئات من الأسرى إضرابات ما بين  فردية وجماعية للمطالبة بكسر هذا القانون الجائر، إلى جانب مقاطعة العشرات من الأسيرين محاكم الاحتلال العسكرية التي تشكّل الأداة الأبرز في ترسيخ هذه الجريمة.

يذكر أنّ قانون الاعتقال الإداريّ، أحد أبرز قوانين الطوارئ التي ورثها الاحتلال عن الانتداب البريطاني، وواصل استخدامه حتّى اليوم بهدف فرض مزيد من السّيطرة والرّقابة على الفلسطينيين، إلى جانب تقويض أي دور فاعل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق