اليوم الجمعة 13 يونيو 2025م
عاجل
  • قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: مطالبة إسرائيل بإنهاء الحصار وفتح المعابر وضمان وصول المساعدات
  • قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: إدانة استخدام التجويع سلاحا والحرمان غير المشروع من المساعدات
  • قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: المطالبة بوقف إطلاق نار فوري غير مشروط ودائم تلتزم به جميع الأطراف
  • قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: ضرورة المساءلة لضمان احترام إسرائيل التزاماتها بموجب القانون
  • الجمعية العامة للأمم المتحدة تقر مشروع قرار إسبانيا بشأن غزة
  • مدفعية الاحتلال تقصف محيط بنك فلسطين وشارع غزة القديم في جباليا البلد شمال غزة
قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: مطالبة إسرائيل بإنهاء الحصار وفتح المعابر وضمان وصول المساعداتالكوفية قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: إدانة استخدام التجويع سلاحا والحرمان غير المشروع من المساعداتالكوفية قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: المطالبة بوقف إطلاق نار فوري غير مشروط ودائم تلتزم به جميع الأطرافالكوفية قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة: ضرورة المساءلة لضمان احترام إسرائيل التزاماتها بموجب القانونالكوفية الجمعية العامة للأمم المتحدة تقر مشروع قرار إسبانيا بشأن غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف محيط بنك فلسطين وشارع غزة القديم في جباليا البلد شمال غزةالكوفية القناة 13 العبرية: المجلس الوزاري الأمني المصغر يبحث التغييرات التي اقترحها الوسطاء على مسودة ويتكوفالكوفية القناة 13 العبرية: لدى إسرائيل بالفعل إمكانية قبول التغييرات في مقترح صفقة الرهائنالكوفية مراسل الكوفية: مسيرات إسرائيلية تطلق نيرانها على منازل في جباليا البلد شمالي قطاع غزةالكوفية مصادر طبية: 63 شهيدا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم بينهم 32 من منتظري المساعداتالكوفية مراسل الكوفية: عدة انفجارات عنيفة واطلاق نار مكثف شرق جباليا شمال القطاعالكوفية مراسل الكوفية: آليات الاحتلال تطلق النار بكثافة شرقي جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية سفير الاحتلال بالأمم المتحدة: لن نسمح لإيران بالحصول على النووي وسنفعل ما يلزمالكوفية مراسل الكوفية: انتشار مكثف لطائرات الاستطلاع في أجواء حي الزيتون شرق مدينة غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارتين على جبل الزغرين في مرتفعات الريحان جنوب لبنانالكوفية إعلام عبري: الجيش أبلغ نتنياهو عدم قدرة إسرائيل وحدها على مواجهة إيرانالكوفية غارة من مسيرة إسرائيلية تستهدف دراجة في في النبطية بجنوب لبنانالكوفية 11 شهيد ومصابون في قصف للاحتلال الإسرائيلي جنوب ووسط قطاع غزةالكوفية منظمة الصحة العالمية: أكثر من 10 آلاف شخص في غزة بحاجة إلى إجلاء طبي إلى خارج القطاعالكوفية مقترح قطري جديد لوقف الحرب على غزة.. لغة مختلفة وصياغة جديدةالكوفية

نفذتها الجبهة الشعبية..

20 عاما على عملية "كاتم الصوت" وتصفية الوزير الإسرائيلي رحبعام زئيفي

10:10 - 17 أكتوبر - 2021
الكوفية:

خاص: " 17 أكتوبر زغرد كاتم الصوت، في فندق ريجنسي نفذ قرار الموت"، كلمات لأنشودة تخلد العملية البطولية في ذكراها الـ 20، والتي قتل فيها وزير السياحة الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، وجاءت ردًا على اغتيال الاحتلال للأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى.
بتاريخ 27 أغسطس/ آب 2001، اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للجبهة الشعبية، أبو علي مصطفى، عن طريق قصف مكتبه في رام الله بمروحيات الأباتشي، فقررت الجبهة الانتقام باغتيال وزير السياحة الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، والذي كان قد وصف الفلسطينيين قبل مقتله بـ 7 أيام بـ "الحشرات والأفاعي".

تفاصيل يوم التنفيذ

بتاريخ 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2001، نفذ مقاتلو الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عملية اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، في فندق "ريجنسي" بالقدس المحتلة، بسلاح كاتم للصوت، فأردوه قتيلاً على الفور.
ففي صبيحة يوم الثلاثاء 16 أكتوبر/ تشرين الأول 2001 (قبل عملية الاغتيال بيوم) دخل مجدي الريماوي وحمدي قرعان وباسل الأسمر، منفذو العملية فندق ريجنسي الذي كان يقيم فيه زئيفي، بجوازات مزورة، وحجزوا غرفة في الفندق نفسه، وبدؤوا بتجهيز أنفسهم للعملية.
وكان المنفذون يحلمون مسدسات كاتمة للصوت، وفي صباح اليوم التالي 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2001، وبعد أن جهزوا أنفسهم، خرج الثلاثة من غرفتهم ثم انتشروا، الأول أمام مداخل الفندق والثاني على مدخل الطابق الثامن، واتجه الثالث حمدي القرعان إلى درج الطوارئ وصعد إلى الطابق الثامن الذي توجد فيه الغرفة رقم 816 التي يقيم بها زئيفي.
كان زئيفي قد خرج لتناول طعام الفطور في قاعة الطعام، فانتظره حمدي القرعان، وبعد ربع ساعة عاد زئيفي متجهًا إلى غرفته، فقام حمدي القرعان بمناداة زئيفي بـ"هيه"، فالتفت زئيفي، فقام حمدي القرعان بإطلاق النار عليه فاستقرت 3 رصاصات في رأسه، مما أدى إلى إصابته إصابة بالغة الخطورة، وانسحب المنفذون من الفندق، تم نقل زئيفي إلى مستشفى هداسا، وحاولت الطواقم الطبية الإسرائيلية معالجته إلا أنه كان قد مات.

ردود الفعل

شكل خبر مقتل زئيفي صدمة للجمهور الإسرائيلي، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي أرئيل شارون، في حينها، "إن بعد مقتل زئيفي كل شيء قد تغير"، وحمّل رئيس السلطة الراحل ياسر عرفات مسؤولية الاغتيال، فيما استنكر عرفات هذا العمل، وتوعد باعتقال المسؤولين عن الاغتيال، ودعا "إسرائيل" للكف عن سياسة الاغتيالات التي تطال النشطاء السياسيين الفلسطينيين.
وعقب الاغتيال شرع الجيش الإسرائيلي وأجهزة الأمن الإسرائيلية، بعملية واسعة في الضفة الغربية للقبض على منفذي عملية الاغتيال، ولكنهم فشلوا في القبض عليهم.

وفي يناير/ كانون الثاني 2002 اعتقلت الأجهزة الأمنية منفذي عملية الاغتيال (مجدي الريماوي وحمدي القرعان وباسل الأسمر) وأمين عام الجبهة الشعبية (أحمد سعدات)، والقائد العام لكتائب أبو علي مصطفى (عاهد أبو غلمة) وحاكمتهم السلطة الفلسطينية، وقررت سجنهم في المقر الرئاسي في رام الله.
وفي مارس/ آذار 2002 حاصر الجيش الإسرائيلي مقر الرئيس الراحل عرفات الموجود فيه قتلة زئيفي، وتم توقيع اتفاق بين السلطة و"إسرائيل" يتم بموجب هذا الاتفاق نقلهم إلى سجن أريحا، وفعلا في مايو/ أيار 2002 نقل قتلة زئيفي وأحمد سعدات وعاهد أبو غلمة إلى سجن أريحا بحراسة من قوات خاصة أمريكية بريطانية.
وفي 14 مارس/ آذار 2006 قامت "إسرائيل" بعملية ضد سجن أريحا أطلقت عليها اسم (عملية جلب البضائع) واعتقلتهم على إثرها، وتم محاكمة المجموعة من قضاء الاحتلال، "مجدي الريماوي 106 سنوات، وحمدي القرعان 125، سنة وباسل الأسمر 60 سنة، وأحمد سعدات بالسجن لمدة 30 سنة بتهمة رئاسة تنظيم سياسي محظور، وعاهد أبو غلمة بالسجن 31 سنة بتهمة قيادة منظمة عسكرية".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق