اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
عاجل
  • قصف مدفعي إسرائيلي على شارع صلاح الدين شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
قصف مدفعي إسرائيلي على شارع صلاح الدين شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 84 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: يجري حاليا اقتياد السفينة نحو ميناء أسدودالكوفية تحالف أسطول الحرية: القوات الإسرائيلية اختطفت المتطوعين على متن السفينة مادلينالكوفية تحالف أسطول الحرية: الاتصالات انقطعت مع السفينة مادلينالكوفية رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية سلامة الناشطين في القارب مادلينالكوفية كسر الحصار عن غزة: دولة الاحتلال في الغالب ستقود الناشطين في القارب مادلين إلى ميناء أسدود لترحيلهمالكوفية كسر الحصار عن غزة: نخشى على سلامة المتضامنين على متن القارب مادلين بعد سيطرة قوات الاحتلال عليهالكوفية تحالف أسطول الحرية: الجيش الإسرائيلي صعد على متن السفينة مادلين وانقطع الاتصال بالسفينةالكوفية القوات الإسرائيلية تسيطر على القارب مادلين وانقطاع الاتصال بالصحفيينالكوفية القوات الإسرائيلية تحاصر القارب مادلين وتطالب الناشطين بالاستسلامالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إذا لم تستجب السفينة لنداء سلاح البحرية سنسيطر عليها بالمياه الدوليةالكوفية تحالف أسطول الحرية: السفينة مادلين المتجهة إلى غزة تتعرض لهجوم في الوقت الراهن في المياه الدوليةالكوفية الناشط أفيلا: المادة السائلة البيضاء التي ألقتها المسيرات تهدف لتخويف الركاب وتعمل على تحديد رؤية القاربالكوفية النائبة ريما حسن على متن السفينة مادلين: طائرة مسيرة تحلق فوقنا ألقت سائلا أبيض مجهولاالكوفية طائرات مسيرة تحلق فوق القارب مادلين بشكل مكثفالكوفية مصادر صحفية: طائرة مسيرة سقطت في الماء بعد اصطدامها بالقارب مادلينالكوفية طائرات مسيرة تلقي مواد سائلة بيضاء على القارب مادلينالكوفية "حشد" تدين جريمة القرصنة البحرية بحق سفينة مادلين ومنعها من الوصول لغزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير شمال شرق رام اللهالكوفية

بعد رفض الرئيس المصالحة الفتحاوية..

خاص بالفيديو|| قبل أيام من الانتخابات.. "فتح ليست بخير" وقرار وحدة الحركة في يد عباس

18:18 - 03 مارس - 2021
الكوفية:

القاهرة: سبعة عشر يوما تفصلنا عن فتح باب الترشح للانتخابات العامة الفلسطينية الثالثة، ومع اقتراب فتح باب الترشح، لا تزال أوضاع حركة فتح الداخلية ليست على ما يرام كما يرى سياسيون، وتحديدا مع إصرار الرئيس محمود عباس، بعدم إجراء مصالحات فتحاوية داخلية عبر إفشاله العديد من المبادرات التي تقدمت بها دول عربية ودولية آخرها روسيا الاتحادية يتم من خلالها استعادة ريادة حركة فتح لتحافظ على صدارتها لواجهة النظام السياسي الفلسطيني.

الساعات الماضية شهدت إعلان عضو مركزية فتح "ناصر القدوة"، عن التوافق على تشكيل "الملتقى الوطني الديمقراطي"، وأن يتفق الملتقى في وقت لاحق على تشكيل قائمة لخوض الانتخابات التشريعية المقبلة، وتأتي هذه الرغبة انسجاما مع دعوات أطلقها كثيرون في حركة فتح ومنها دعوة تيار الإصلاح الديمقراطي وتأكيده على أهمية "استعادة وحدة حركة فتح" والمشاركة في الانتخابات المقبلة بقائمة موحدة، بينما يرى مراقبون أن عدم الاستجابة لتلك الدعوات ستؤدي إلى فرض الكثير من السيناريوهات، لا سيما منها أن تخوض حركة فتح الانتخابات بأكثر من قائمة، وهذا ما قد يؤدي إلى نتائج قد تكون مشابهة إلى ما جرى في الانتخابات التشريعية الثانية، ولكن هذه المرة بصياغات جديدة، وهذا ما ينعكس على صورة حركة فتح.

القيادي في حركة فتح ساحة غزة، سهيل جبر، أكد أن الإعلان عن أكثر من قائمة لحركة فتح، تأكيد على أن الحركة تعيش أزمة حقيقية، وهو ما تعيشه الحركة منذ سنوات، ومتجسدة في الحكم الفردي المتمثل في الرئيس محمود عباس.

وأكد خلال استضافته ببرنامج "حوار الليلة" على قناة "الكوفية"، إن ما يحدث، هو تعبير حقيقي عن أزمة النظام السياسي الفلسطيني الذي يجمع السلطات الثلاثة في حكم الرجل الواحد بالحكم المطلق المتجسد في شخص الرئيس محمود عباس، وهو تعبير عن الحالة التي وصل إليها النظام السياسي الفلسطيني، وتأتي تأكيدًا على أن الأوضاع باتت لا تحتمل، وأن القضية تمر بمنعطف خطير، وأن الانتخابات جاءت بعد 15 عاما شهد خلاله العالم من حولنا وفلسطين الكثير من التحولات الخطيرة، التي تجعلنا نفكر بمسؤولية وطنية للتأكيد على صحة النهج الوطني الفلسطيني الذي مثلته فتح كقائدة للمشروع الوطني منذ انطلاقتها وحتى التحرير.

وأشار إلى أن ما تعانيه الحركة ومؤسساتها افتقد إلى تلبية الضرورات من جانب ومن جانب آخر كرس حالة الدكتاتورية وحكم الفرد الأمر الذي أدى لما تشهده الساحة الفلسطينية من تفكك، وهو ما دفع عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" ناصر القدوة، للإعلان عن تشكيل الملتقى الوطني الديمقراطي قبل أيام، رغم أنه تحدث ونادى بوحدة الحركة من قبل.

وأكد أن الوضع الحالي يحتم علينا المنادة بوحدة حركة فتح، لمواجهة استحقاقات المرحلة المقبلة، مضفا، "لكن للأسف من يتحكم في مقاليد الحكم ومقاليد السيطرة ورئاسة الحركة لا يريد أن يسمع أو يرى إلا صوته وصورته"

وأضاف، "أولى بالرئيس محمود عباس، أن يلم الشمل الفتحاوي، وأن يوحد هذه الطاقات والإمكانيات الوطنية العظيمة التي تعتبر فتح فيها عامود الخيمة".

وشدد على أن المنظومة الفتحاوية تعاني من خلل، في ظل تغييب القوانين التنظيمية  التي يجب أن يخضع لها الكبير والصغير وانحراف البوصلة النضالية وتغييب الديمقراطية، التي حلمنا أن نراها على أرض الواقع، ونأمل خلال ما تبقى من أيام أن يجتمع الفرقاء، وأن تكون المصلحة الوطنية هي الأساس، مضيفًا، "وإن كنت أشك أن يقوم الرئيس محمود عباس، لم الشمل الفتحاوي".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق