#الاحتلال

وتشهد المدينة وضواحيها تحركات مكثفة لآليات الاحتلال على مدار الساعة، حيث تجوب الشوارع والأحياء، وتعيق حركة المواطنين والمركبات.

وأضاف مخامرة أن قوات الاحتلال احتجزت عددا من المواطنين في القرية، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.

يُشار إلى، أن بلدة رامين تتعرض لاقتحامات متكررة من قبل قوات الاحتلال، ضمن حملة تصعيد ميداني تشهدها محافظة طولكرم منذ عدة أسابيع

وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت بلدة تقوع في وقت سابق من مساء اليوم، وتمركزت في أحياء: الشرفا، والعمور، ومحيط البلدية، وميدان خليل الوزير.

وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت البلدة، ونشرت عناصرها في شوارعها وأزقتها، قبل أن تُنفذ حملة مداهمات طالت عددًا من المنازل.

ويأتي هذا التصريح في وقت كشفت فيه صحيفة هآرتس العبرية، نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن الجيش يواجه صعوبات في إعداد خطة لبناء مدينة خيام في رفح

وأفادت مصادر محلية بالبلدة، بإصابة أحد المواطنين بالرصاص الحي في القدم، إثر هجوم للمستعمرين على القرية.

وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل الشقيقين مروان ومحمود اسماعيل نعيرات، وفتشته قبل اعتقالهما من داخله.

يذكر أن الاحتلال كثف من اقتحاماته لبلدات وقرى محافظة جنين منذ بدء العدوان على المدينة ومخيمها في شهر كانون ثاني/ يناير الماضي.

الاحتلال اقتحم وادي الفارعة، وداهم منزلا في المنطقة وفتشه، دون أن يبلغ عن اعتقالات

غسان كنفاني لم يكن مجرد كاتب يُمسك بالقلم، بل كان ثائرًا يمشي على الكلمات، يُقاوم عبر السطور

وأكد أن الاقتحامات العسكرية جرت من خلال ثلاث حواجز رئيسية هي حواجز "حوارة"، "بيت فوريك"، و"عورتا".

إسرائيل بين هدفين رئيسيين للحرب على قطاع غزة، يتمثلان في القضاء على حركة حماس وإعادة الأسرى المحتجزين في القطاع

عدداً من آليات الاحتلال اقتحمت القرية، وتجولت في شوارعها، حيث قام الجنود بإطلاق قنابل الغاز السام بكثافة تجاه المنازل

قوة من جيش الاحتلال داهمت منازل عائلة إبراهيم أبو العز في بلدة زيتا