اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

العوض: من الخطأ التراجع عن المصالحة والمراهنة على الإدارة الأمريكية الجديدة

17:17 - 14 نوفمبر - 2020
الكوفية:

غزة: قال عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني، وليد العوض، اليوم السبت، إنه من الخطأ والخطيئة أن يتم التراجع عن المصالحة الفلسطينية تحت وهم المراهنة على ما يمكن أن تقدمه الإدارة الامريكية الجديدة.

وأضاف العوض في تصريح صحفي، "إن ما يمكن أن تأتي به الإدارة الامريكية الجديدة يستدعي إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة ولذلك نحن نحذر من أي مراهنة على وصول بايدن للحكم سواء المراهنة التي تقول إنه سيكون في مرحلة إنعاش العلاقة مع الفلسطينية عبر السلطة الوطنية أو المراهنة الأخرى التي تعتبر أن الديمقراطيين هم أصحاب مشروع الإسلام السياسي المعتدل".

ولفت العوض أن فوز مرشح الرئاسة للانتخابات الأمريكية جو بايدن في الانتخابات، يضع تحديات أكبر أمام الفلسطينيين، موضحا أن "بايدن" سيحضر وأمامه مشروع سياسي وهذا المشروع السياسي يتركز على أحياء العملية السلمية كما صرح في أكثر من مكان.

وأشار إلى أن مواجهة هذه التحديات الكبيرة تستدعي إنهاء الانقسام واستمرار الموقف الفلسطيني الموحد في مواجهة أي مشروع سياسي يمكن أن يطرح خاصة وأن هناك مناقشات جدية في مجلس الأمن واللجنة الرباعية في مسألة الدعوة للمؤتمر دولي للسلام مطلع العام القادم، مشيرا إلى أن ذلك يستدعي بضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية.

وعن أسباب تأخر انعقاد اجتماع الأمناء العامين قال "إنه مازال الأمر مستغربا أنه بالرغم من مضي ثلاثة شهور على اجتماع الامناء العامين وشهرين تقريبا على تفاهمات اسطنبول والحديث عن أن الأجواء الايجابية بين حركتي فتح وحماس هو سيد الموقف".

وتابع "نحن نعتبر أن الحديث عن الأجواء الايجابية مهم ولكن المطلوب هو خطوات إيجابية، ذلك لا نستطيع القول إن هناك مسؤولية محددة تقع على عاتق طرف من الأطراف ولكن التباطؤ والتسويف هما ما يميزان هذه المرحلة هي المرحلة".

وبين العوض أن حزب الشعب الفلسطيني دعا أكثر من مرة للإقلاع عن هذا الأسلوب والذهاب مباشرة إلى عقد لقاء يضم الجميع من أجل مناقشة الخطوات التي بات من المطلوب استكمالها خاصة بما يتعلق بتشكيل القيادة الموحدة للمقاومة الفلسطينية، ووضع الخطوات العملية لإنهاء الانقسام وبناء الوحدة الوطنية الفلسطينية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق