اليوم الجمعة 25 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

الشبيبة: نستهجن التنكر لتاريخ القائد محمد دحلان.. وبيان "المؤتمر السابع" يتساوق مع الاحتلال

18:18 - 18 سبتمبر - 2020
الكوفية:

غزة: أصدرت  حركة الشبيبة الفتحاوية في ساحة غزة، بيانًا صحفيًا، اليوم الجمعة، استنكرت خلاله، بيان اللجنة المركزية للمؤتمر السابع، مؤكدة أنه يتساوق مع مخططات الاحتلال.

وقالت الشبيبة في بيانها، "فاجأنا بيان اللجنة المركزية للمؤتمر السابع، والذي كانوا فيه صيداً سهلاً للشرك الأمريكي الإسرائيلي والصحافة العبرية، التي تتسلى بما يمكن أن يعمق الفجوة والخلاف، واستخدام التناقضات وتباين المواقف لتأجيج الفرقة والتشرذم لخدمة أهدافهم التوسعية، وحرف بوصلة النضال الفلسطيني باتجاه صراعات تستنفد الطاقات والقوى لتمرير مخططاتهم."

وبحسب البيان، "تؤكد حركة الشبيبة الفتحاوية، باعتبارها مكونًا أساسيًا من مكونات العمل الوطني والنضالي، وتمثل آلاف الشباب داخل تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، على ما يأتي:

1- نستنكر بيان اللجنة المركزية برئاسة أبو مازن، ونرى أنه لم يتعدى كونه تساوقاً مع مخططات الاحتلال.

2- نرفض الإساءة لأي قيادي فلسطيني، أو التنكر لوطنيته وفق سياسة التخوين المذمومة وخصوصاً في هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها قضيتنا.

3- نستهجن التنكر لتاريخ القائد الوطني محمد دحلان ونذكر خصومه بأن يعترفوا أن خلافهم معه بني على أساس نضالي حيث كما صرح جبريل الرجوب بأنه اختلف مع القائد الوطني محمد دحلان، لأنه زج بالأمن الوقائي الذي ترأسه بغزة، في العمل العسكري ضد إسرائيل، إبان الانتفاضة الثانية، بينما أراد الرجوب انتفاضة سلمية.

4- تصريحات السفير الأمريكي فريدمان وأي مسؤول أمريكي أو إسرائيلي لا يمكن أخذها إلا في اطار افراغ ثورتنا من محتواها النضالي من خلال زعزعة ثقة الجماهير بقيادتها، ولهم في ذلك تجربة في العام 2002 عندما صرح كل من الرئيس الأمريكي بوش وشارون بأن يدعمون محمود عباس رجل السلام بديلاً لأبو عمار رجل الحرب والانتفاضات، وفي ذات السياق وقف القائد الوطني محمد دحلان مدافعاً عن القيادة الفلسطينية، انطلاقاً من مبدأ التنكر لثقافة التخوين والحذر من المحاولات الإسرائيلية في اللعب على التناقضات.

5- نؤكد على أن صندوق الاقتراع هو الأداة الشرعية والقانونية لإفراز قيادة الشعب الفلسطيني، وأن أحداً في هذا العالم لن يستطيع فرض ارادته المشوهة على الشعب الفلسطيني، صاحب التجربة النضالية التي امتدت لعقود.

6- نؤكد أن الدور المنوط بمحمود عباس، هو احتواء الكل الفلسطيني وتوحيد طاقاته بدء من مصالحة فتحاوية تنطلق إلى مصالحة وطنية شاملة، إذ نرى في هذا التوجه حصانة ضد كل المؤامرات، كما ندعوه الى لجم المرجفين والموتورين من أعضاء اللجنة المركزية عن اصدار بيانات التخوين والتشكيك على أسس واهية تغذي المطامع "الإسرائيلية".

7- ندعو القائد الوطني محمد دحلان الى مواصلة الجهد والعمل لتحقيق المصالح العليا للشعب الفلسطيني والسعي الدائم لتحقيق وحدة وطنية مقاومة تعيد للنهج العرفاتي حياته وإرثه، ونؤكد على أن أي تصريحات صحفية وما يغذيها من شائعات وتلفيق لن تغير حقيقة أن القائد محمد دحلان كان وما زال عنوان مرحلة نضالية دقيقة مفعمة بالحرص الوطني منذ اقتراحه الأول للشهيد القائد عبد العزيز الرنتيسي بتشكيل جيش وطني مقاوم بمباركة الشهيد الخالد فينا أبو عمار.

8- نؤكد ما يروج له بعض المتخاذلين عن الدعم الأمريكي للقائد الوطني محمد دحلان، بأنه لو كان يحظى بهذا الدعم، لما استطاعت سلطة المقاطعة على اتخاذ أي قرار ضده .

واختتمت الشبيبة بيانها، قائلة، "ليكن شعار الوحدة الوطنية مبدأ نتبناه امتثالاً لقول الشهيد القائد أبو علي شاهين مؤسس الشبيبة، إن "الوحدة الوطنية هي أقوى ظاهرة ثورية في وجه الاحتلال".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق