اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

فيديو|| أزمة اقتصادية تواجه الموظفين العموميين في ظل انقطاع الراوتب

14:14 - 27 يونيو - 2020
الكوفية:

رام الله: يعاني الموظفين العموميين في الضفة الفلسطينة المحتلة وقطاع غزة، من أزمة اقتصادية طاحنة في ظل انقطاع الراوتب.

وأكدت الحكومة، أنها لن تكون قادرة على سداد رواتب الموظفين نهاية الشهر الجاري، وذلك بسبب تعنت الاحتلال في تحويل أموال المقاصة، موضحة أنها تبذل قصارى جهدها لتوفير الأموال المطلوبة لصرف رواتب الموظفين العموميين عن شهر مايو/آيار.

وتأتي هذه التطورات بعد أسابيع قليلة من إعلان السلطة الفلسطينية، التحلل من الاتفاقيات مع "إسرائيل" ووقف التنسيق معها، كرد على خطوة إسرائيلية مرتقبة لضم أجزاء من الضفة الفلسطينية المحتلة والأغوار لسيادة دولة الاحتلال، من ضمنها رفض تسلم أموال المقاصة.

وأثار تأخير صرف الرواتب قلق الموظفين مع تردي الأوضاع الاقتصادية الصعبة، حيث إن كل تأخير من شأنه أن يزيد من حالة الضغط التي تعيشها أسر الموظفين، كما يزيد من الأعباء عليه، ويضطره للاستدانة في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية الصعبة ومحدودية فرص العمل.

ويعتمد الاقتصاد الفلسطيني بشكل رئيسي، على ضخ السيولة من رواتب الموظفين العموميين، وإن أي تأخر في صرف الرواتب قد يؤدي لانهيارات حقيقية في السوق.

وتأتي هذه الأزمة، في ظل جائحة كورونا وما خلفته من ارتفاع لمناسيب الفقر في الضفة الفلسطينية، وما تعانيه غزة من حصار خانق وارتفاع ملحوظ في نسب الفقر والبطالة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق