اليوم الجمعة 25 إبريل 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة اليامون غرب جنين
الاحتلال يقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة اليامون غرب جنينالكوفية في اليوم الـ88 للعدوان على الضفة المحتلة.. هل خمدت المقاومة أم اشتعلت أكثر؟الكوفية عقاب جماعي أم هروب من المقاومة.. الاحتلال يطالب أهالي بيت حانون بالإخلاء بعد مقتل جنديالكوفية مقتل جندي من جيش الاحتلال.. والردّ مجزرة بحق المدنيين العزّلالكوفية الهجرة من غزة ليست طوعية بل قسرية يصنعها الحصار والقهرالكوفية في ظل الإبادة وخطط التهجير… هل استحداث نائب لرئيس المنظمة أولوية الآن؟الكوفية هل أصبحت الأمم المتحدة رهينة لابتزاز الاحتلال.. تبرر تحركاتها ومساعداتها للمدنيين؟!الكوفية صرخة الأقصى.. الاحتلال يُسرّع خطى التهويد وسط صمتٍ موجِعالكوفية الأونروا في لبنان.. تقليصات موجعة تُعمّق معاناة اللاجئين وسط غضب شعبي متصاعدالكوفية إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال بلدتي إذنا والظاهرية في الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم بلدتي فقوعة ورمانة في جنين وسط اندلاع مواجهاتالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قفين شمال طولكرمالكوفية الاحتلال يعتقل طفلا وينكل به خلال اقتحام بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيلية من الحاجز الشماليالكوفية مراسلنا: 5 شهداء جراء قصف الاحتلال خيام نازحين غرب خانيونسالكوفية تزايد مقاطعة فيلم "سنو وايت" بسبب مشاركة ممثلة إسرائيليةالكوفية تطورات اليوم الـ 39 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية

الروائي يحيى يخلف يتحدث عن أكثر من نصف قرن من تجربته في الكتابة

06:06 - 18 إبريل - 2020
الكوفية:

رام الله: قال الروائي يحيى يخلف إن الثقافة الفلسطنية واحدة لا تتجزأ ولا يمكن تحديدها، وأن المثقفين هم من ساهموا بحماية الهوية الفلسطينية والتي تشظت بعد النكبة.

جاء ذلك خلال برنامج طلات ثقافية لوزارة الثقافة والذي أطلقته عبر مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لها، وتحدث عن تجربته في الأدب والنضال وبداياته والتحديات التي واجهها والجوائز التي حصل عليها، مشيراً إلى أنه يكتب حالياً مذكراته وتضم العديد من القصص التي لم يذكرها من قبل.

وأكد يخلف أنه وجيله كان لهم دور في الرواية الفلسطينية وقال: الأديب الشهيد غسان كنفاني أدخل الرواية الفلسطينية بوابة الإبداع والجيل الذي بعده أضاف لها وجعل للرواية الفلسطينية حضوراً في المشهد العربي والدولي.

كما تحدث عن تجربته في العمل الثقافي بدءاً من منظمة التحرير مروراً بالعمل مع الرئيس الشهيد ياسر عرفات وقال: إن الرئيس أبو عمار كان يقول إن الثورة ليست بندقية ثائر فقط بل ريشة فنان وقلم كاتب وغيرها من أدوات الابداع، مضيفاً أن الأدب الجيد هو الذي يخدم القضية الفلسطينية وليس ذاك الأدب الذي يتكئ على القضية.

وقال إن مسيرة عمله وكيلاً لوزارة الثقافة ومن ثم وزيراً يرتكز على روح المثقف والمبدع وتحت شعار أن يكون هناك قوة للثقافة ذات تأثير في المشروع الوطني مشيراً إلى دور الراحل محمود درويش في أن يكون للثقافة دور في العمل السياسي من خلال النصوص المؤثرة التي أبدع بها.

واستحضر يخلف يوم ميلاد الأديب الراحل عزت الغزاوي والذي يصادف الرابع من نيسان، والذي كان نعم الصديق والحبيب وكان له أثر في العمل الثقافي والأدب الفلسطيني بشكل عام.

وتحدث عن أعماله ومنها "تفاح المجانين" والتي أصبحت مقررة في المنهاج التونسي، و"تلك المرأة الوردة" و"نشيد الحياة"، ورباعية عن حياتنا المحلية حيث أن الأدب المحلي هو الذي يصل للعالمية برأيه، وتم طباعتها مؤخراً بشكل متكامل وضمت: رواية "بحيرة وراء الريح" والتي حصلت على جائزة فلسطين للرواية عام 2000 وكان رئيس الجائزة آنذاك محمود درويش، ورواية "ماء السماء" عن المخيم والهجرة، و"جنة ونار" والتي تناولت مرحلة الثورة، و"نهر يستحم في البحيرة" حول تجربة العودة، وتلا ذلك "يد دافئة" و"راكب الريح".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق