اليوم الجمعة 25 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

فرضية الـ "كورونا" تحتاج دراسة المختصين

18:18 - 22 مارس - 2020
د. طلال الشريف
الكوفية:

فرضيتي النظرية تكمن في سر طول فترة الحضانة وهو الكهنوت لأن الفيروس ضعيف ويأخذ وقتا طويلا للتوحد مع خلايا الجسم ويسيطر عليها فلا يستطيع الجسم بعد ذلك من الدفاع، تماما مثل الخلايا السرطانية التي تنقلب على خلايا الجسم ، وهنا إذا تمكن الفيروس من هذه الخاصية فسيودي بحياة المريض وهذا قد يكون ما يحدت  للمصابين فاقدي المناعة أو ذوي المناعة المتدنية ...

وعليه نقول قد يكون الذين تعافوا من الفيروس بفعل صحة الاجهزة الحيوية والعضوية للجسم نفسه ومناعته الجيدة قبل توحد الفيروس  مع خلايا المصاب (بواسطة مناعة الجسم وقوة الأجهزة الحيوية) وفي حالة هؤلاء من الممكن أن يصابوا ثانية بالعدوى  لعدم تشكل أجسام مضادة للفيروس قبل التوحد بالخلية على ما يبدو.

أما متدنيي وضعيفي المناعة ومرضى الأجهزة والأعضاء بالأمراض المزمنة خاصة أمراض وحساسيات الرئتين وهم غالبا كبار السن  فيتمكن الفيروس من مواصلة فعله ويدمر الرئتين بعملية التليف الرئوي  فيموتون.

ولذلك يواجه العلماء

 أولا: معضلة عدم وجود علاج لكسر  حلقة تمكن وتوحد فيروس الكورونا مع خلايا المريض .

ثانيا :  لم يطور العلماء حتى الآن لقاحا مجربا للحماية من الإصابة أصلا لأنه كما هو معروف ذلك يحتاج تجارب وهي تحتاج وقتا طويلا

ثالثا:  سيستمر سقوط ضحايا من فاقدي المناعة أو المناعة المتدنية والأمراض المزمنة.

وعليه تبقى الطريقة الوحيدة الناجعة هي عدم نشر الفيروس وغسل الأيدي والأسطح ولهذا تأخذ الدول بقضية فرض منع التجول وهي صحيحة 100% لمنع الإختلاط عن قرب، حتى الصيف وإرتفاع درجة حرارة الجو فوق 27 درجة مئوية.

التوصية

هذه الفرضية يمكن أخذها في الإعتبار وتحتاج دراسة المختصين وقد تفيد البشرية في حال أثبتوا صحة الفرضية لكسر حلقة توحد الفيروس بخلايا الجسم بعقار فعال لحين إكتشاف مطعوم للوقاية من فيروس الكورونا.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق