اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحمالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي على شارع صلاح الدين شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 84 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: يجري حاليا اقتياد السفينة نحو ميناء أسدودالكوفية تحالف أسطول الحرية: القوات الإسرائيلية اختطفت المتطوعين على متن السفينة مادلينالكوفية تحالف أسطول الحرية: الاتصالات انقطعت مع السفينة مادلينالكوفية رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية سلامة الناشطين في القارب مادلينالكوفية كسر الحصار عن غزة: دولة الاحتلال في الغالب ستقود الناشطين في القارب مادلين إلى ميناء أسدود لترحيلهمالكوفية كسر الحصار عن غزة: نخشى على سلامة المتضامنين على متن القارب مادلين بعد سيطرة قوات الاحتلال عليهالكوفية تحالف أسطول الحرية: الجيش الإسرائيلي صعد على متن السفينة مادلين وانقطع الاتصال بالسفينةالكوفية القوات الإسرائيلية تسيطر على القارب مادلين وانقطاع الاتصال بالصحفيينالكوفية القوات الإسرائيلية تحاصر القارب مادلين وتطالب الناشطين بالاستسلامالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إذا لم تستجب السفينة لنداء سلاح البحرية سنسيطر عليها بالمياه الدوليةالكوفية تحالف أسطول الحرية: السفينة مادلين المتجهة إلى غزة تتعرض لهجوم في الوقت الراهن في المياه الدوليةالكوفية الناشط أفيلا: المادة السائلة البيضاء التي ألقتها المسيرات تهدف لتخويف الركاب وتعمل على تحديد رؤية القاربالكوفية النائبة ريما حسن على متن السفينة مادلين: طائرة مسيرة تحلق فوقنا ألقت سائلا أبيض مجهولاالكوفية طائرات مسيرة تحلق فوق القارب مادلين بشكل مكثفالكوفية مصادر صحفية: طائرة مسيرة سقطت في الماء بعد اصطدامها بالقارب مادلينالكوفية طائرات مسيرة تلقي مواد سائلة بيضاء على القارب مادلينالكوفية "حشد" تدين جريمة القرصنة البحرية بحق سفينة مادلين ومنعها من الوصول لغزةالكوفية

الديمقراطية: مؤتمر البيت الأبيض حفلة مناقصة على حساب قوق الشعب الفلسطيني

20:20 - 28 يناير - 2020
الكوفية:

رام الله: وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الخطة التي كشف عنها الرئيس ترامب في مؤتمره الصحفي بحضور وترحيب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بأنها "حفلة مناقصة وقحة وذميمة ومكشوفة ومفضوحة على حساب الشعب الفلسطيني، وقضيته وحقوقه الوطنية رغم محاولة ترامب اللجوء إلى عبارات التمويه للتغطية على حقيقة ما تتضمنه صفقته من خطوات لا تستجيب للحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني".

وأضافت الجبهة في بيانها تلقت "الكوفية" نسخة عنه، مساء الثلاثاء، أن "حديث ترامب عن الدولة الفلسطينية لم يستطيع أن يموه عن الحقيقة في أنها دولة ذات حدود مؤقتة بحكم اداري ذاتي تحت الهيمنة الاسرائيلية الكاملة، عارية من كل علاقات السيادة والاستقلال، يتطلب الوصول إليها بالشروط الإسرائيلية والأميركية، مفاوضات حددها أربع سنوات، مع حرية الاحتلال في ضم المستوطنات وغور الأردن، وبناء الوقائع الميدانية التي ستجعل من المفاوضات الجديدة مع هدر للوقت على حساب الشعب الفلسطيني".

وقالت الجبهة "لقد كان ترامب واضحاً حين تجاهل أي ذكر لفلسطين، ووصف أرضنا ووطننا كله بأنه إسرائيل، بما في ذلك بيت لحم حيث التقى الرئيس محمود عباس. كما كان ترامب فخوراً بما ألحق بالشعب الفلسطيني وقضيته من أذى وأضرار حين تباهى بالاعتراف بالقدس الموحدة عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، والاعتراف بالسيادة الاسرائيلية على الجولان، ما يعني أن كل عبارات المجاملة للفلسطينيين كما وردت في خطابه ما كانت إلا قنابل دخانية وذراً للرماد في العيون، أرادت أن تقدم اسرائيل دولة الاحتلال والاجرام والقتل ضحية لما وصفه ترامب بالإرهاب الفلسطيني".

وأصافت الجبهة أن ما حاول ترامب أن يموه عليه في خطابه المفضوح كشف عنه بكل عنجهية رئيس حكومة الاحتلال حين وصف يوم 28/1/2020 بأنه يوم الولادة الثانية لإسرائيل بعد ولادتها الأولى في 14/5/1948، وحين كشف عن مضمون الصفقة بنقاط محددة مع النقاط التي كان نتنياهو قد أعلن عنها فور فوزه في رئاسة الليكود وهي:

1)  القدس عاصمة موحدة لإسرائيل.

2)  الحدود الشرقية لفلسطين بيد الاحتلال.

3)  لا عودة للاجئين.

4)  السيطرة الكاملة لإسرائيل على المنطقة الممتدة بين النهر والبحر (أي كامل الوطن الفلسطيني).

5)  ضم غور الأردن, ومناطق واسعة من الضفة والمستوطنات لدولة الاحتلال.

6)  اسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي.

وقالت الجبهة مؤكدة أن ما طرح اليوم في البيت الابيض يشكل دعوة صريحة لإسقاط البرنامج الوطني الفلسطيني لصالح دولة إسرائيل الكبرى وتسيدها على منطقة الشرق الأوسط، وعلى حساب الحقوق المشروعة لشعب فلسطين، الأمر الذي يتطلب رداً فلسطينياً عملياً على مستوى التحدي الذي شكله اعلان ترامب، بما في ذلك وضع الأسس لصفحة جديدة من العلاقة مع الولايات المتحدة فيها وقف التنسيق الأمني مع وكالة المخابرات، وصفحة جديدة مع دولة الاحتلال بسحب الاعتراف فوراً بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني معها، ومقاطعة اقتصادها وتوسيع الاشتباك مع دولة الاحتلال في الميدان، عبر المقاومة الشعبية ، وفي المحافل الدولية بعدما كرر التحالف الأميركي الإسرائيلي للمرة الألف رفضه الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني، وإصراره على ابتلاع الأراضي الفلسطينية ودحر المشروع الوطني الفلسطيني تحت اقدام دولة الاحتلال الكبرى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق