اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة عابود شمال رام الله
  • الهلال الأحمر: إصابة شاب (28 عاما) بالرصاص الحي في بالفخد في بلدة الرام شمالي القدس
قوات الاحتلال تقتحم بلدة عابود شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 84 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية تطورات اليوم الـ 83 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب (28 عاما) بالرصاص الحي في بالفخد في بلدة الرام شمالي القدسالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة خان يونسالكوفية 3 شهداء في قصف الاحتلال مخيم النصيراتالكوفية شهيدان ومصابون بقصف استهدف حي التفاح شرق مدينة غزةالكوفية مستشفى العودة: وصول 3 شهداء و9 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف مجددا المناطق الشمالية لمخيم البريج وسط القطاعالكوفية شهيدان بقصف مسيرة إسرائيلية للأهالي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف مدفعي "إسرائيلي" شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشمالية لمخيم البريج وسط القطاعالكوفية صحيفة : ارتفاع نسبة المجندات في الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحربالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف حي الزيتون بمدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تُطلق قنابل دخانية في أجواء المناطق الشرقية من مدينة غزةالكوفية إسرائيل تقرر الهجوم على إيران.. هل اقتربت الحرب الكبرى ؟؟الكوفية شهيد إثر قصف مسيرة إسرائيلية منطقة حي الأمل غرب خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية من المساعدات إلى المجازر: مشروع إسرائيل في غزة على المحكالكوفية آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين باتفاق تبادل أسرى ووقف الحربالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي في المناطق الشمالية الغربية لقطاع غزةالكوفية

افتتاح معرض "الأونروا.. إلى أين؟" في متحف ياسر عرفات

21:21 - 23 إبريل - 2025
الكوفية:

رام الله: افتُتح في متحف ياسر عرفات، في مدينة رام الله، معرض "الأونروا.. إلى أين؟"، الذي يتناول وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" منذ تأسيسها في العام 1949، ويستمر حتى 15 تشرين الأول 2025.

وشهد الافتتاح، مشاركة رسمية وشعبية حاشدة، ضمت شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية فلسطينية وأجنبية، وعددا من السفراء المعتمدين في فلسطين.

وشدد رئيس مجلس إدارة مؤسسة ياسر عرفات، أحمد صبح، في كلمته الافتتاحية، على أهمية وكالة الأونروا التي أُنشئت بقرار دولي أممي لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وكشاهد على استمرار النكبة وعجز المجتمع الدولي عن حلّ قضية اللاجئين بتأمين عودتهم إلى أراضيهم التي هجّروا منها بقوة الاحتلال، كما أدان ما تقوم به القوة القائمة بالاحتلال بمنع وحظر عمل الوكالة، والتدمير المنهجي للمخيمات في غزة وشمال الضفة وتهجير سكانها، مشيرا إلى أن إغلاق الاحتلال المقر الرئيسي للوكالة في القدس يُعد انتهاكاً للقانون الدولي.

وقدم صبح، الشكر لوكالة الأونروا والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ووكالة وفا والجهاز المركزي للإحصاء، وللجنة المتحف ورئيستها عضو مجلس إدارة مؤسسة ياسر عرفات علا عوض، وللفنانين: تيسير بركات وخالد حوراني وعلي البابا، والمخرج بشار أبو عسكر على ما قدموه في الإعداد لهذا المعرض.

بدوره، قال وزير الثقافة عماد حمدان: يأتي هذا المعرض الهام في هذه الفترة المفصلية التي يتعرض فيها قطاع غزة ومخيماتنا في شمال الضفة لهجمة شرسة من الاحتلال، الذي صعّد استهدافه للاجئ، بالتالي استهداف حق العودة، وأدعو إلى دعم وكالة الأونروا ماليا وسياسيا حتى تحقيق عودة أبناء شعبنا".

أما عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، أحمد أبو هولي، فقال إن هذا ليس معرضا لفلسطين بل للعالم، في وقت تحتاج فيه الأونروا إلى الدعم المالي والسياسي، والتي تقدم الخدمات لأكثر من 6 ملايين لاجئ.

وشدد، على أن "الأونروا" يجب أن تبقى في خدمة للاجئين، وأنه لا بديل عنها مهما حاول الاحتلال.

يذكر أن هذا المعرض هو الحادي عشر ضمن سلسلة المعارض التي ينظمها متحف ياسر عرفات لتسليط الضوء على دور الأونروا باعتبارها أحد الفصول الأطول في تاريخ القضية الفلسطينية، وعلى التداعيات الكارثية المترتبة على حظرها والتي تمس بشكل مباشر حياة ملايين اللاجئين الفلسطينيين.

ويتناول المعرض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لأهمية ما قامت به منذ تأسيسها في العام 1949 بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 302، بهدف تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للاجئين الفلسطينيين الذين هُجروا قسراً إثر النكبة، والآثار المترتبة على قرار الكنيست الإسرائيلية الصادر في 29 تشرين الأول 2024 بحظر عملها.

ويتكون المعرض من مجموعة أعمال فنية وصور وفيديوهات، بالإضافة إلى مقتنيات حصل عليها المتحف من الأونروا كخيمة وآلة طباعة وتصوير وحفظ ملفات تم استخدامها على مدار العقود الماضية، كما يعمل على سرد معلومات ووثائق مهمة عن الأونروا وعملها.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق