اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
عاجل
  • الهلال الأحمر: إصابة شاب (28 عاما) بالرصاص الحي في بالفخد في بلدة الرام شمالي القدس
  • طائرات الاحتلال تشن غارات على المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة خان يونس
  • مستشفى العودة: وصول 3 شهداء و9 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال مخيم النصيرات
  • مدفعية الاحتلال تستهدف مجددا المناطق الشمالية لمخيم البريج وسط القطاع
  • شهيدان بقصف مسيرة إسرائيلية للأهالي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • مصابون جراء قصف مدفعي "إسرائيلي" شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزة
تطورات اليوم الـ 83 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب (28 عاما) بالرصاص الحي في بالفخد في بلدة الرام شمالي القدسالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة خان يونسالكوفية 3 شهداء في قصف الاحتلال مخيم النصيراتالكوفية شهيدان ومصابون بقصف استهدف حي التفاح شرق مدينة غزةالكوفية مستشفى العودة: وصول 3 شهداء و9 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف مجددا المناطق الشمالية لمخيم البريج وسط القطاعالكوفية شهيدان بقصف مسيرة إسرائيلية للأهالي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف مدفعي "إسرائيلي" شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشمالية لمخيم البريج وسط القطاعالكوفية صحيفة : ارتفاع نسبة المجندات في الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحربالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف حي الزيتون بمدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تُطلق قنابل دخانية في أجواء المناطق الشرقية من مدينة غزةالكوفية إسرائيل تقرر الهجوم على إيران.. هل اقتربت الحرب الكبرى ؟؟الكوفية شهيد إثر قصف مسيرة إسرائيلية منطقة حي الأمل غرب خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية من المساعدات إلى المجازر: مشروع إسرائيل في غزة على المحكالكوفية آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين باتفاق تبادل أسرى ووقف الحربالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي في المناطق الشمالية الغربية لقطاع غزةالكوفية 31 شهيدا في غارات مُتفرقة على القطاعالكوفية مصابون بقصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة الصناعة غربي مدينة مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية

اختبار بسيط يتنبأ بالوفاة في غضون 6 سنوات

19:19 - 16 إبريل - 2025
الكوفية:

 في اكتشاف قد يغير طرق تقييم صحة كبار السن، توصل باحثون سويديون إلى اختبار بسيط لحاسة الشم قد يكشف احتمال الوفاة قبل 6 سنوات من وقوعها.

وتقول الدراسة التي أجراها علماء من معهد كارولينسكا المرموق في ستوكهولم، إن ضعف حاسة الشم لدى المسنين قد يكون جرس إنذار صامتا يحذر من مخاطر صحية خفية، أبرزها الخرف والهشاشة (حالة صحية مرتبطة بالتقدم في العمر، تضعف قدرة الجسم على التعافي من الإجهاد أو الأمراض بسبب تراجع الوظائف الجسدية والفسيولوجية بشكل متراكم).

واعتمدت الدراسة على متابعة 2524 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 60 و99 عاما، حيث خضعوا لاختبار شم دقيق باستخدام 16 قلم شم (Sniffin’ Sticks) مختلفة، وهي أداة تشبه أقلام التحديد (ماركر) لكنها تحتوي على روائح مختلفة بدلا من الحبر.

وكانت التعليمات بسيطة: شم كل رائحة لمدة خمس ثوان، ثم حاول التعرف عليها سواء بالتسمية المباشرة أو من خلال اختيار الإجابة الصحيحة من بين أربع خيارات.

وكل إجابة صحيحة منحت المشارك نقطة واحدة، مع تصنيف من يحصل على ست نقاط أو أقل على أنهم يعانون من فقدان شديد للشم.

وكانت النتائج التي توصلت إليها الدراسة بعد ست سنوات من المتابعة صادمة، حيث أن 18% من المشاركين توفوا، بينما أصيب 9% بالخرف. وعند تمديد فترة المتابعة إلى 12 سنة، ارتفعت النسبة إلى 39% للوفيات و15% للإصابة بالخرف.

ولكن الأكثر إثارة كان اكتشاف أن كل إجابة خاطئة في اختبار الشم زادت خطر الوفاة بنسبة 6% خلال السنوات الست الأولى، وبنسبة 5% عند حساب الخطر على مدى 12 سنة.

ووجد التحليل الدقيق للبيانات أن الأشخاص الذين سجلوا أدنى النقاط في اختبار الشم (ست نقاط أو أقل) واجهوا خطر وفاة أعلى بنسبة 68% مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بحاسة شم طبيعية. كما اتضح أن الخرف كان العامل الأكثر تأثيرا في الوفيات المبكرة خلال السنوات الست الأولى، يليه مباشرة أمراض الجهاز التنفسي، بينما برزت الهشاشة (الضعف العام) كعامل الخطر الرئيسي بعد 12 سنة.

وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو أن العلماء أكدوا أن ضعف حاسة الشم ليس سببا مباشرا للوفاة، بل يعمل كمؤشر حيوي دقيق على تدهور الصحة العامة. فمن خلال تحليلهم، وجدوا أن الخرف يفسر 23% من العلاقة بين ضعف الشم وارتفاع معدل الوفيات خلال السنوات الست الأولى، بينما كانت الهشاشة مسؤولة عن 11% من هذه العلاقة في الفترة نفسها، لتصبح العامل الوحيد المهم بعد 12 سنة بنسبة 8%.

وهذه الاكتشافات تفتح آفاقا جديدة في مجال الرعاية الصحية للمسنين، حيث يقترح العلماء أن اختبارات الشم البسيطة قد تصبح أداة فحص روتينية تساعد في الكشف المبكر عن المخاطر الصحية. كما تؤكد الدراسة على أهمية مراقبة التغيرات في الحواس كعلامات إنذار مبكر، ما قد يمكن الأطباء من التدخل في الوقت المناسب لتحسين نوعية الحياة وإطالة عمر المرضى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق