اليوم الجمعة 16 مايو 2025م
عاجل
  • مصدر طبي: أكثر من 100 شهيد ومفقود في غارات إسرائيلية استهدفت منازل مأهولة ببيت لاهيا وجباليا شمال غزة
  • إعلام الاحتلال: الجيش يستعد لتوسيع نطاق القتال في غزة
  • شهيدان ومصابون في قصف مدفعي استهدف نازحين في بيت لاهيا شمال قطاع غزة
مصدر طبي: أكثر من 100 شهيد ومفقود في غارات إسرائيلية استهدفت منازل مأهولة ببيت لاهيا وجباليا شمال غزةالكوفية إعلام الاحتلال: الجيش يستعد لتوسيع نطاق القتال في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 60 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية شهيدان ومصابون في قصف مدفعي استهدف نازحين في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً مقابل أرض مسعود شرق تل الزعتر شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شرق تل الزعتر بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة خزاعة وأخرى على بلدة القرارة شرق خانيونسالكوفية شركة مايكروسوفت: قدمنا دعما طارئا محدودا للحكومة الإسرائيلية في الأسابيع التي تلت 7 أكتوبر للمساعدة في إنقاذ الأسرىالكوفية إطلاق نار مكثف من آليات الاحتلال شرقي بلدة القرارة شمال شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي كفر سابا بمدينة قلقيليةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة "اليازوري" في بلدة القرارة شرق مدينة خانيونسالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بالقرب من مصنع البطاريات في بلدة القرارة شمال مدينة خانيونسالكوفية مناشدات لطواقم الإسعاف بالتوجه لمنزل عائلة الكيلاني في منطقة الحطبية ببيت لاهيا شمال غزة بعد استهدافهالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في منطقة الحطبية ببيت لاهيا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً لعائلة أبو علبة في شارع العجارمة بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية قصف مدفعي على بلدة القرارة شمال شرق مدينة خانيونسالكوفية أربع غارات متتالية من طائرات الاحتلال الحربية على منطقة تل الزعتر شمالي قطاع غزةالكوفية مصادر طبية: 143 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الخميسالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في تل الزعتر بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية

جيش الاحتلال يواجه صعوبة في تجنيد الاحتياط رغم الإغراءات المالية

17:17 - 20 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: أفاد ضباط في جيش الاحتلال بوجود تراجع كبير في عدد جنود الاحتياط الممتثلين للخدمة، إلى حد اختفاء سرايا بأكملها، بسبب عدم قدرتهم على الاستمرار في الحرب أو تراجع المجنّدين بنحو 30% في بعض الألوية.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرنوت، البوم الخميس، عن ضابط كبير في لواء احتياط تابع لوحدة المدرعات، والذي قد يبدأ جولة ثالثة من القتال في قطاع غزة في غضون أسبوعين، قوله إنه على الرغم من تجدد القتال، إلا أنه لا يستطيع ملء الصفوف: “هناك صعوبة كبيرة في التجنيد للاحتياط. نشعر بذلك في كل مكالمة هاتفية نجريها. الوضع ليس كما كان قبل عام”.

وأوضح الضابط أن انخفاضاً بنسبة 30% في الموارد البشرية داخل اللواء لتشكيل القوة الكاملة، وقال: “أحتاج إلى 15 ضابطاً للقيام بأنشطة على نحو يتيح أيضاً تسريحاً (للاستراحة) طبيعياً للجميع. في الوقت الحالي، أسبوعين قبل بدء العمل بالكاد لدي خمسة ضباط، وإذا لم أحضر خمسة آخرين، فستكون هناك مشكلة كبيرة”.

وأضاف: “لدينا سرايا كاملة لم تعد موجودة في التشكيل، لأنه ليس لديهم قائد سرية ونائب قائد سرية.. إذا لم أتمكن من إحضار أشخاص، فسوف أتوجه للمهام بأقل عدد”، مبينا أن كل من يأتي سوف يعمل لساعات طويلة “وبعد فترة سيقول إنه لا يستطيع الاستمرار على هذا النحو وسيغادر أيضاً. هناك مشكلة كبيرة هنا يجب الانتباه إليها”.

كما أشار ضباط آخرون إلى صعوبة تجنيد جنود لجولات القتال القادمة وحذّروا من أن هذا حدث يجب التعامل معه بشكل عاجل وجاد. 

وقال أحدهم: “الأسباب المعروفة وهي تراجع الممتثلين للخدمة العسكرية، أحد الجنود يقول لي إن الفصل الدراسي أكثر أهمية بالنسبة له الآن، لأنه تأخّر في الدراسة أو العمل ولدي أمور مهمة”.

ويتابع “لدي ضابط لديه طفل يبلغ من العمر ثلاثة أشهر في المنزل بالكاد رآه، وآخر انفصل مؤخراً عن زوجته ويعمل على رعاية الأطفال. هذا يمس بالجميع. هناك انخفاض في حجم القوى البشرية، وهناك مشكلة في تجنيد الاحتياط بعد ما يقرب من عام ونصف من العمليات المكثّفة. هذا النظام يحتاج إلى المزيد من الأشخاص”.

ونقلت الصحيفة عن قائد كتيبة، شارك في جولتين من حرب الإبادة على قطاع غزة وانتقل في الآونة الأخيرة إلى الضفة الغربية المحتلة، أن هناك صعوبات مشابهة.

وقال للصحيفة العبرية: “ليس من السهل القتال لفترة طويلة كهذه. هناك دافع مرتفع، لكننا نتفهم الناس، فهذا وضع معقّد للغاية. نرى انخفاضاً في معدلات التجنيد من جولة إلى أخرى … لا يمكننا لومهم. هؤلاء أناس تركوا كل شيء ويقاتلون منذ 300 يوم وأحياناً أكثر”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الإغراءات التي تقدم لجنود الاحتياط، كأن يقضي جندي الاحتياط، وفق النظام، أسبوعاً في الخدمة العسكرية، ثم أسبوعاً كاملاً في منزله في الأسبوع الذي يليه، براتب كامل على نفقة الجيش، “لا تشكل دافعاً للانخراط في القتال”.

ويرى جزء من الضباط أن هذه الخطوات، “تضعف نموذج جيش الشعب، وتقوّض قيمه، وتستبدل دوافع التجنيد لدى من يخدمون، من دافع المساهمة، والصهيونية، والفخر، باعتبارات اقتصادية”، على حد تعبيرهم.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق