اليوم الاثنين 12 مايو 2025م
خاص|| عيدان ألكسندر.. مفتاح ترامب لإنهاء حرب غزة الميلاد والنشأةالكوفية هيئة البث الإسرائيلية: سيتم نقل عيدان ألكسندر إلى الجانب الإسرائيلي من خلال معبر كيسوفيمالكوفية هيئة البث الإسرائيلية: تسليم عيدان ألكسندر للصليب الأحمرالكوفية المقاومة تُفرج عن الأسير الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر من خان يونسالكوفية تصعيد جديد في المسجد الأقصى. مراسلتنا من القدس المحتلة ترصد التفاصيلالكوفية في تصعيد استيطاني خطير.. الاحتلال يقرر استئناف الأراضي بالضفةالكوفية عطّل الخدمات الحيوية.. نقص الوقود يعمق الأزمة الإنسانية في غزةالكوفية الديهي: الإفراج عن المحتجز الأمريكي عيدان ألكسندر بادرة حسن نية من حركة حماسالكوفية مراسلنا يرصد تطورات الأوضاع في مدينة غزة على وقع ترقب الإفراج عن الجندي "ألكساندر"الكوفية الاحتلال يخصص 3 مليارات شيقل إضافية لمواصلة القتال في غزةالكوفية ترمب: الحرب في غزة وحشية وفيها أكبر عدد قتلى منذ الحرب العالمية الثانية ويجب أن تتوقفالكوفية شهيد برصاص مسيرة إسرائيلية بمنطقة وادي العرايس في حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية ترمب: دول بالمنطقة شاركت في جهود الإفراج عن عيدان ألكسندرالكوفية ترمب: المواطن الأمريكي عيدان ألكسندر سيطلق سراحه خلال ساعتين أو في وقت ما خلال هذا اليومالكوفية مكتب نتنياهو: لا يوجد اتفاق على فتح المعابر لإدخال الإمدادات إلى غزة مقابل إطلاق سراح الأسير عيدان ألكسندرالكوفية نتنياهو يوجه بإرسال وفد مفاوض إلى الدوحةالكوفية سلطة المياه: غزة تموت عطشا ونحذر من انهيار شامل في القطاعالكوفية بادرة حسن نية أم صفقة قذرة؟ من الرابح الحقيقي؟الكوفية ‏نتنياهو: المفاوضات مع حماس لن تُجرى إلا تحت النارالكوفية ‏نتنياهو: إسرائيل سترسل فريقا إلى الدوحة غدا للتفاوض حول الأسرىالكوفية

ساوثغيت للإنجليز: علموا أولادكم الإيمان والتحمل

13:13 - 19 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: طالب السير غاريث ساوثغيت، المدير الفني للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم السابق، بتعليم الشباب في بريطانيا الإيمان والقدرة على التحمل، مستشهداً بتجاربه في كرة القدم.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن مدرب المنتخب الإنجليزي السابق سار على نهج المؤلفين المشهورين، والممثلين، ورواد الأعمال، وأفراد العائلة المالكة في إلقاء محاضرة ريتشارد ديمبلبي السادسة والأربعين في جامعة لندن.

وتحت عنوان «اللعبة الجميلة: بناء الإيمان والقدرة على التحمل لدى الجيل الأصغر»، سخَّر ساوثغيت المحاضرة لوصف كيف أن مسيرته بصفته لاعباً ومدرباً قد شكَّلت نظرته للمجتمع.

وكان ساوثغيت (54 عاماً) قد استقال من منصبه بصفته مديراً فنياً للمنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام إسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا التي أقيمت الصيف الماضي، بعد أن قضى 8 سنوات في تدريب الفريق.

وقال: «الليلة، أودُّ التحدث عن ركلتي جزاء مختلفتين للغاية، يفصلهما أكثر من عقدين من الزمن، ولكنهما مرتبطتان بخاصيتين أقوى بكثير من كرة القدم».

وأضاف: «هذه الصفات هي التي ساعدتني عندما كنت محبطاً، وأعطتني الاستقرار في النجاح، ومنحتني هدفاً وسط ضجيج الحياة العامة. إنها صفات يحتاج إليها الجميع، صغيراً وكبيراً، في كل يوم من أيام حياتهم. إنها الإيمان والمرونة».

وبدأ بركلة الجزاء التي أهدرها في «يورو 1996»، والتي أنهت آمال إنجلترا في الوصول للنهائي، وقال إن هذا الأمر كان يطارده دائماً، ووصف ساوثغيت كيف تعلم ونضج من هذه التجربة الصعبة.

وجعل تغيير ثقافة وصورة منتخب إنجلترا أولويته الكبرى بعد توليه المنصب، ورأى الفرق عندما صعد إريك داير إلى نقطة الجزاء ليرسل إنجلترا إلى دور الثمانية بكأس العالم 2018.

وقال ساوثغيت: «في 1996، سرت 30 ياردة لنقطة الجزاء وأنا أثق بأنني سأضيعها. في 2018، سار إريك الـ30 ياردة نفسها، ولكنه مؤمن بأنه سيسجل».

وأشار إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين ونقص وجود القدوة الذكور في حياة الجيل الحالي من الشبان، بوصفه سبباً في «معاناتهم».

وأعرب عن اعتقاده بأن الشباب لم يحصلوا على فرصة كافية لتجربة الفشل وهم أطفال، وتطوير المرونة اللازمة للتغلب عليه.

وقال ساوثغيت: «مع إنجلترا، أعطينا أنفسنا أفضل فرصة للنجاح. ويجب أن نعطي شبابنا أيضاً أفضل فرصة للنجاح. هذه هي الرسالة التي نحتاج إلى تقديمها للشباب اليوم».

وأضاف: «لن يفوز كل الأشخاص بالبطولات، ولن يكون كل الأشخاص في القمة بمجالهم. لكن يمكن للجميع أن يعيشوا حياة يسعون فيها دائماً إلى الأفضل».

وأكد: «بهذه الطريقة سننشئ جيلاً شاباً، ومجتمعاً، وأمة نفخر بها جميعاً. أتطلع إلى القيام بأي دور يمكنني من المساعدة في تحقيق ذلك».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق