اليوم الاربعاء 14 مايو 2025م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلاً محيط مدرسة نسيبة في جباليا البلد شمال غزة
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلاً محيط مدرسة أبو حسين في مخيم جباليا شمال غزة
  • قصف مدفعي على المناطق الشرقية لمدينة خانيونس
  • طائرات الاحتلال تشن أحزمة نارية على مخيم جباليا شمال غزة
  • طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة الفخاري شرق خانيونس
  • مصادر طبية: 35 شهيدا في القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء
3 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً محيط مدرسة نسيبة في جباليا البلد شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً محيط مدرسة أبو حسين في مخيم جباليا شمال غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 58 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية قصف مدفعي على المناطق الشرقية لمدينة خانيونسالكوفية طائرات الاحتلال تشن أحزمة نارية على مخيم جباليا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة الفخاري شرق خانيونسالكوفية مصادر طبية: 35 شهيدا في القصف الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر الثلاثاءالكوفية 4 شهداء بينهم امرأة جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين غرب خان يونسالكوفية 3 مصابين في قصف مسيرة إسرائيلية لمنزل في بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونسالكوفية 4 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا شمال قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني: انتشلنا جثامين 28 شهيدا جراء قصف محيط وساحات مستشفى الأوروبيالكوفية "حماس": قصف مستشفى الأوروبي جريمة لإخراج ما تبقى من النظام الصحي عن الخدمةالكوفية القوات اليمنية تستهدف مطار بن غوريون بصاروخ باليستيالكوفية "الشعبية": استهداف المستشفيات جريمة والاحتلال يُصعّد لإفشال وقف العدوانالكوفية شهيدة ومصابون في قصف مسيرة للاحتلال خيمة نازحين في منطقة المواصي غربي مدينة خان يونسالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة عبسان شرقي خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية طائرة مسيّرة إسرائيلية تطلق النار عشوائيا وتصيب منازل المواطنين في منطقة الشمعة بحي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية باحث سياسي: المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية المجاعة في قطاع غزةالكوفية باحث سياسي: المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية المجاعة في قطاع غزةالكوفية

غوتيريش: يجب وضع حد للتعصب ضد المسلمين في أنحاء العالم

11:11 - 15 مارس - 2025
الكوفية:

نيويورك - قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أمس الجمعة إن هناك ارتفاعا مقلقا في التعصب ضد المسلمين في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.

 

وأكد "غوتيريش"، في رسالة مصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" الذي اعتمدته الأمم المتحدة ليكون 15 مارس/آذار من كل عام تزامنا مع ذكرى "الهجوم الإرهابي" الذي استهدف مسجدين ببلدة كرايستشرتش في نيوزيلندا عام 2019 وراح ضحيته 51 مسلما، يشهد تصاعدا مقلقا في التعصب ضد المسلمين.

 

وأضاف تنوعت طرق التعصب من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة.

 

وشدد على ضرورة الحد من خطاب الكراهية والمضايقات على المنصات الإلكترونية، داعياً رفع الصوت ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز.

 

وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث الكراهية وخطابات الكراهية ضد المسلمين في دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند وغيرها. في حين تؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.

 

ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعدا في كراهية الإسلام والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على مواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

 

وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم بشأن الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها بعض الناس بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة.

 

وفي الوقت الحاضر، اشتكى العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، من أن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.

 

ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعدا في كراهية الإسلام والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على مواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

 

وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم بشأن الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها بعض الناس بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة.

 

وفي الوقت الحاضر، اشتكى العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، من أن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق