اليوم الاثنين 28 إبريل 2025م
حالة الطقس: انخفاض طفيف على درجات الحرارةالكوفية اعتقال العديد خلال مداهمات للاحتلال بالضفةالكوفية  بالصور || عشرات الضحايا بقصف أمريكي استهدف سجنًا بصعدةالكوفية تطورات اليوم الـ 42 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية بالأسماء.. 51 شهيدًا في غارات إسرائيلية على قطاع غزةالكوفية "المكتب الإعلامي": 65% من شهداء غزة أطفال ونساءالكوفية أونروا: "إسرائيل" قتلت ألف طفل خلال أسبوعالكوفية "العدل الدولية" تبدأ اليوم النظر في قرار حظر الاحتلال أنشطة الأونرواالكوفية بالفيديو || قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس وتعتقل فتاةالكوفية رصد ميداني من الكوفية.. كيف يعيش أهالي جنين وسط الدمار والنزوحالكوفية أطفال غزة يواجهون شبح الجوع.. سوء تغذية يفاقم المأساةالكوفية غزة تحت النار.. الاحتلال يقصف المنازل فوق رؤوس سكانهاالكوفية الاحتلال يصعّد في الضفة.. حصار خانق وحرب مفتوحة على المخيماتالكوفية قصف مدمر على المحافظة الوسطى.. المنازل تُهدم على رؤوس ساكنيهاالكوفية الضفة تئن.. حصار خانق وحرب متواصلة على المخيماتالكوفية غزة تحترق.. شهداء وجرحى تحت نيران الغارات المتواصلةالكوفية خروقات الاحتلال لا تتوقف.. جنوب لبنان تحت التهديد المستمرالكوفية غارات إسرائيلية توقع عشرات الشهداء والإصابات في المحافظة الوسطىالكوفية العطش القادم.. بلدية غزة تحذر من كارثة مائية تهدد مئات الآلافالكوفية رغم قلة المعدات.. الدفاع المدني يكشف لـ'الكوفية' تفاصيل المعركة مع الموت في غزةالكوفية

الاتحاد العام للكتّاب والأدباء: أحمد دحبور غصن الشعر الأخضر وصُداح العاشقين بالثورة

13:13 - 09 إبريل - 2024
الكوفية:

رام الله: أصدر الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين، بيانا، اليوم الثلاثاء، في الذكرى السابعة على رحيل شاعر الثورة الفلسطينية أحمد دحبور.

وقال "السابعة على غيابك لم تعجبك، وكنت قد وعدت البيت بشرفته الفسيحة، ودسست في جيب وادي النسناس ابتسامتك على وعد العودة إليه رغم ذهابك المغدور، ورغم بقاء المخيم والذي تحول اليوم إلى خيام في غزة، ورغم زوال شامة القمر عن النصف الأول من هذه السنة الحزينة".

وأضاف البيان : "السابعة من غيابك موحشة يا شاعر الثورة، وحنجرة التحدي، يا أيها الولد الفلسطيني، ليس من عابر عدوان على شعبنا، لا، ولا من موت خاطف أحزننا، بل من حرب إبادة لم تشهدها إلا وأنت ناعم اليدين، اللتان حضنتهما كفّ أمك وأنتما تعطيان الشمس والوادي ظهركما هربا من الجندي القاتل نفسه، ولكنه يومها كان مخفيًا ونطفة في ظهر أبيه المجرم، تمر ذكراك السابعة مع جريان نهر من الدماء، وجبل من جماجم الأطفال، ومع انتحار الأشجار اغتيالا خوفا على موت الماضي مرتين في قصائدك، فكم يا أحمد دحبور رميت لنا طعم الأمل من سنانيرك التي تصطاد الضوء لجحافل الثوار في بحيرة كبيرة وعميقة اسمها التضحيات من أجل الخلاص، وكم فهمنا منك أننا عائدون رغم فقدان حبال البئر السحيق الذي نحن في قيعانه، ورغم أشواك الدروب الوعرة، واستراحة الفدائي التي طالت، وغبش أفواه البنادق المتروكة للمحاولات، والمفاوضات المميتة".

وتابع: "اليوم رغم اقتلاع اللوز من حدائقنا نكتب عن رحيلك السابع ونقول للأجيال المقبلة.. والله لزرعك بالدار يا عود اللوز الأخضر" هذا بعد أن نعيد الدار إلى صدارتها ونعيد لها شوارعها ليطل عليها الشهيد، ويغفر للماء انحباسها عن العطاش النازحين".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق