اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية الاحتلال يداهم مدينة بيت لحم وبلدة بيت فجارالكوفية مصادر طبية: خروج مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال على الخدمةالكوفية بيت لحم: قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشةالكوفية 185 هزة ارتدادية تضرب إسطنبول بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجةالكوفية رئيس غرفة تجارة دمشق: لا استثناءات اقتصادية في سوريا الجديدةالكوفية ترامب: كندا لن تبقى دولة من دون دعم الولايات المتحدةالكوفية

في ذكرى الانقسام ما ظل كلام!

16:16 - 14 يونيو - 2022
ثائر نوفل أبو عطيوي
الكوفية:


في الذكرى الـ15 للانقسام الفلسطيني، مازال الحال يراوح مكانه، ويكاد من الصعب والمحال تغيير الحال، ولكن كل ما ندركه بموضوعية إنسانية ولغة وطنية، أنه وفي ذكرى الانقسام ما ظل كلام!، لأن اللسان أصبح عاجزًا على جدية التغيير وايجابية التأثير في واقع عام يملأه الرتابة واليأس والشعور بالعجز، من أجل الانتقال بالإنسان من حال إلى حال يغير معه الاستحالة والمحال، لواقع متعطش يصبو للوحدة بكافة تفاصيلها الفلسطينية، من أجل استكمال حلم الأجيال.

الانقسام نكبة ونكسة ودمار والاحتلال والحصار الإسرائيلي العنوان السائد لواقع الاستعمار، الذي طال أمده، ولازلنا المتمسكين رغم ذلك كله بأمل الحرية وحلم الدولة والاستقلال.

 منذ نشأة الانقسام السياسي تعطلت كافة سبل ومناحي الحياة الفلسطينية على كافة الصعد والمستويات، وكأن عقارب الساعة الزمنية توقفت عن المضي في تقدم سنوات الحياة، وخذلان الانسان في التطلع لمستقبل أفضل يحقق فيه حلمه وأمله وتطلعاته ومبتغاه.

معالجة الانقسام تبدأ من النفس الوطنية واخلاصها في صدق النوايا للإنسان والقضية، التي تقوم هنا المسؤولية على عاتق الساسة والمسؤولين والاحتكام للضمير ، من أجل التقدم ولو خطوة فعلية للأمام لإنهاء الانقسام ، حتى يتمكن الانسان الفلسطيني في تغيير الواقع والمصير، والنظر بعيون الأمل للحياة، التي تبحث عنها كافة الأجيال في عيون المستقبل المقبل للأطفال.

في ذكرى الانقسام... المصالحة المجتمعية والوحدة الفلسطينية بكافة مشتقاتها وتفاصيلها بدءً من وحدة "فتح" والفصائل والوطن، المخرج الوحيد من كافة الأزمات والمحن.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق