اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
شهيدان وإصابات في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزةالكوفية 18 شهيدا في مجزرة إسرائيلية بقصف منزل شمال غزةالكوفية مستوطنون يهاجمون ممتلكات فلسطينية في سلفيت ويغلون طريقا بالأغوارالكوفية الاحتلال يقتحم كفل حارس شمال غرب سلفيتالكوفية رئيس الموساد في قطر لبحث صفقة الأسرىالكوفية الاحتلال يطلق النار على شاب قرب دوار كفر صور جنوب طولكرمالكوفية 4 شهداء في قصف للاحتلال على مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم نحالين غرب بيت لحمالكوفية الخارجية الأردنية: وقف المساعدات على قطاع غزة أدى إلى كارثة إنسانيةالكوفية «الشرقية» تجهّز «يد الأخضر» لكأس العرب في الكويتالكوفية إيدي هاو يعود لتدريبات نيوكاسل بعد تعافيه من التهاب رئويالكوفية قاض أمريكي يمدد قرار حظر ترحيل الناشط الفلسطيني محسن المهداويالكوفية مراسلنا: انتشال جثامين 5 شهداء بعد غارة إسرائيلية على شارع النخيل بحي التفاح شرقي مدنية غزةالكوفية مراسلنا: غارة من طائرة مسيرة إسرائيلية على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 14 شهيداً في قصف مركز شرطة جباليا البلد ومنزلاً بحي الزيتون بمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام اللهالكوفية مصرع مواطنة بحادث سير في الخليلالكوفية الاحتلال يستولي على شاحنة في الأغوار الشماليةالكوفية المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثانيالكوفية 50 شهيدا و152 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة في قطاع غزةالكوفية

عراقيون يمارسون رياضة الباركور هربا من الضغط والتوتر

17:17 - 03 مارس - 2022
الكوفية:

بغداد: لشغل الأوقات وتمضية الأيام والتخلص من التوتر، يستغل شبان عراقيون وقت فراغهم في ممارسة رياضة الباركور، فتراهم يقفزون من قبة قلعة قديمة إلى الجدران، ويتنقلون بخفة من جدار إلى جدار ويؤدون حركاتهم بخفة وجمال المثيرة.

تشتمل هذه الرياضة، التي اشتهرت في فرنسا في التسعينيات من القرن الماضي، على الجري والقفز والتقلب في الهواء أو القفز على الحواجز.

من جانبه، قال الشاب سيف بختيار، "أسرتي قدمت لي الدعم في ممارسة هذه الرياضة، لأن الرياضة تبعدني عن الخطر وتملأ فراغي"، لافتًا إلى أن الكثير من الشباب يتعلمون عادات سيئة في الشوارع.

وأضاف، "عندما توفي صديقي ظهرت بعض الحواجز وتخلى بعض الأصدقاء عن هذه اللعبة بسبب عدم وجود دعم ومرافق كافية للعب".

يشعر الكثير من الشبان العراقيين لاعبي الباركور؛ بالإحباط لأنهم لا يستطيعون تحقيق دخل من خلال هذه الرياضة.

من جهته، الشاب علي مجيد، أوضح أنه اضطر للتخلي عنها والانضمام إلى الجيش، قائلًا، "حزمت أمتعتي وودعت أصدقائي متوجهًا إلى معسكر التدريب".

وتابع مجيد، "الرياضة ليست مربحة في هذا البلد، لا يمكنك كسب المال منها، وليس لدينا حتى كاميرا لتسجيل مقاطع الفيديو، لذلك لا يمكننا نشرها على اليوتيوب لكسب المال".

وأشار عبد مجيد إلى أنه حاول مرات عديدة افتتاح صالة للتدريب لكنه فشل لعدم وجود دعم ومساندة، معربًا عن أسفه بالقول، " معربًا عن أسفه بالقول، "كان من الصعب علي أن أتخلى عن حلمي، فكل من يتخلى عن حلمه يشعر بالألم"،

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق