اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
عاجل
  • إذاعة جيش الاحتلال: يجري حاليا اقتياد السفينة نحو ميناء أسدود
إذاعة جيش الاحتلال: يجري حاليا اقتياد السفينة نحو ميناء أسدودالكوفية تحالف أسطول الحرية: القوات الإسرائيلية اختطفت المتطوعين على متن السفينة مادلينالكوفية تحالف أسطول الحرية: الاتصالات انقطعت مع السفينة مادلينالكوفية رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية سلامة الناشطين في القارب مادلينالكوفية كسر الحصار عن غزة: دولة الاحتلال في الغالب ستقود الناشطين في القارب مادلين إلى ميناء أسدود لترحيلهمالكوفية كسر الحصار عن غزة: نخشى على سلامة المتضامنين على متن القارب مادلين بعد سيطرة قوات الاحتلال عليهالكوفية تحالف أسطول الحرية: الجيش الإسرائيلي صعد على متن السفينة مادلين وانقطع الاتصال بالسفينةالكوفية القوات الإسرائيلية تسيطر على القارب مادلين وانقطاع الاتصال بالصحفيينالكوفية القوات الإسرائيلية تحاصر القارب مادلين وتطالب الناشطين بالاستسلامالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إذا لم تستجب السفينة لنداء سلاح البحرية سنسيطر عليها بالمياه الدوليةالكوفية تحالف أسطول الحرية: السفينة مادلين المتجهة إلى غزة تتعرض لهجوم في الوقت الراهن في المياه الدوليةالكوفية الناشط أفيلا: المادة السائلة البيضاء التي ألقتها المسيرات تهدف لتخويف الركاب وتعمل على تحديد رؤية القاربالكوفية النائبة ريما حسن على متن السفينة مادلين: طائرة مسيرة تحلق فوقنا ألقت سائلا أبيض مجهولاالكوفية طائرات مسيرة تحلق فوق القارب مادلين بشكل مكثفالكوفية مصادر صحفية: طائرة مسيرة سقطت في الماء بعد اصطدامها بالقارب مادلينالكوفية طائرات مسيرة تلقي مواد سائلة بيضاء على القارب مادلينالكوفية تطورات اليوم الـ 84 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير شمال شرق رام اللهالكوفية ياسمين آجار عضو ائتلاف أسطول الحرية: هناك قاربان إسرائيليان يحيطون بنا وهذه حرب نفسيةالكوفية إعلام الاحتلال: من المتوقع أن يسيطر الجيش الإسرائيلي على السفينة ما لم تقرر العودة إلى أدراجهاالكوفية

بعد جريمة اغتيال نزار بنات..

الناشط الحقوقي "عيسى عمرو" يخشى محاولات السلطة إسكات صوته

12:12 - 01 يوليو - 2021
الكوفية:

متابعات: تضاعفت مؤخرًا وتيرة الانتهاكات والاعتقالات التي تشنها قوات الأمن الفلسطينية بحق نشطاء في الضفة الغربية المحتلة، حيث أن وفاة نزار بنات 43 عامًا الخميس الماضي، بعد وقت قصير من اقتحام قوة أمنية فلسطينية منزله واعتقاله وضربه بعنف، أشعلت احتجاجات غاضبة في الضفة الغربية المحتلة.
ويذكر أن قوات الأمن الفلسطيني، اعتقلت الناشط الحقوقي عيسى عمرو، الذي احتجزته الأسبوع الماضي.
وجدير بالذكر أن عيسى ونزار من المعارضين البارزين للسلطة الفلسطينية، التي يقول النشطاء إنها لم تعد تتسامح مع من يخالفها الرأي.
ومن جانبه، قال عمرو 41 عامًا، خلال لقاءه في وكالة فرانس برس "عندما اعتقلوني بالقوة بتهمة لا أساس لها، شعرت أنهم عازمون على التخلص منا".
وتابع، "عندما كنت رهن الاعتقال فكرت بصديقي نزار،  لا أعتقد أنهم كانوا يخططون لقتله، أعتقد أنهم استخدموا العنف معه لإساكته".
ويشار إلى أن عمرو وبنات لاينشطان ضد السلطة الفلسطينية  فقط، التي تتهمها جماعات حقوقية بالفساد وغيرها من الانتهاكات، بل ضد "الاحتلال" الإسرائيلي كذلك
.
وفي العام 2018 اتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" ومقرها نيويورك، السلطة الفلسطينية بتنفيذ "اعتقالات تعسفية" و"ممارسة التعذيب الممنهج" الذي "قد يرقى إلى جريمة ضد الإنسانية".
وأردف عمرو، " بالنسبة لي البيئة لم تعد آمنة، أنا خائف من أن أقتل لكنني لن أتوقف".
وأشار الناشط الحقوقي إلى تجربة تعرضه للتعذيب خلال احتجازه في عام 2017 لمدة أسبوع ، لافتًا إلى أنه تعرض خلالها للضرب في غرفة صغيرة ومُنع من مقابلة محاميه وهُدد بقطع رأسه
.
وأوضح عمرو أن سبب استهدافه من قبل السلطة الفلسطينية يعود إلى كونه على اتصال بجهات دولية عدة وصوتي يصل إلى صناع القرار في جميع أنحاء العالم.
وأضاف، "إنهم لا يريدون ذلك، يريدون أن يكونوا الصوت الوحيد للشعب الفلسطيني".
رغم كل ذلك، يعتبر عمرو أن من واجبه ومسؤوليته انتقاد انتهاكات المسؤولين الفلسطينيين، قائلًأ،  "إذا كان محمود عباس يقود دكتاتورية فيجب أن أتحدث عن ذلك، ويجب أن أتحدث عن السجناء السياسيين".
ويشار إلى أن عيسى عمرو مجموعة "شباب ضد الاستيطان" التي تعمل ضد التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية الذي يعتبر غير شرعي بموجب القانون الدولي
.
وأشار عمرو إلى أنه لم يعد يتذكر عدد المرات التي اعتقلته فيها إسرائيل وكل ما يتذكره أنه كان يعتقل أحيانا "مرتين في الأسبوع وأحيانا مرتين في اليوم".
وفي شباط/فبراير الماضي أصدرت محكمة عسكرية إسرائيلية ضد عمرو حكمًا بالسجن لـ3أشهر مع وقف التنفيذ وغرامة مالية بقيمة 3500 شيقل (1,070 دولارا) بعد إدانته بتنظيم تظاهرة "غير قانونية" و"التصدي للجنود جسديا" أثناء اعتقاله
.
وعن طبيعة التهديدات التي يتعرض لها من قبل السلطة الفلسطينية وإسرائيل يقول "أحيانا أشعر أنني شخص وحيد بين دكتاتوريتين".
ويضيف "أنا خائف من كليهما" معتبرًا أن السلطة الفلسطينية تعمل في الخفاء "كمقاول" للدولة العبرية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق