#إسرائيل

وأضاف أن الحرب وحلولها معقدة، قائلًا إن قطر كانت حريصة منذ اندلاع أحداث 7 أكتوبر على إعادة الرهائن، ووقف الحرب ومعاناة أهل غزة.

ورغم تغيير المسار، واصل المتظاهرون في ميناء باترا احتجاجهم ضد الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل بحق المدنيين في قطاع غزة طوال عامين.

مسيرة إسرائيلية استهدفت بثلاثة صواريخ حفارا على طريق كفردونين- دير كيفا جنوب البلاد.

وأضافت، أن الشخصين نقلا إلى مستشفى تبنين الحكومي، ووصفت حاليتهما بـالمستقرة

وأضافت أن "مخربي المفاوضات يستعدون للضغط على نتنياهو، وعلينا أن نقف أمامهم كالجدار

وتطرق غوتيريش إلى الوضع الإنساني في غزة، واصفا إياه بأنه "الأسوأ من حيث الموت والدمار"، وأنه "لا يحتمل أخلاقيا، ولا سياسيا، ولا قانونيا"

نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمحاكم الدولية بالتحرك الجاد والفاعل والحقيقي لمحاسبة قادة الاحتلال المجرمين

وأضافت أن الغارة تسببت أيضا "باندلاع حريق، وتوجهت سيارات الدفاع المدني وسيارات الصليب الأحمر اللبناني إلى المكان

وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) من أن الاحتلال يمنع منذ 7 أشهر مساعداتها من الدخول لغزة

ورأت في ذلك "انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ومحاولة لفرض وقائع جديدة بالقوة وتهجير الفلسطينيين من أرضهم".

وأكدت وزيرة الخارجية السويدية، أن الهجوم على غزة يبرز أهمية الضغط على إسرائيل والمضي في تجميد الجزء التجاري من الشراكة معها.

ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل - بدعم أمريكي - إبادة جماعية بغزة، خلّفت 64 ألفا و656 شهيدا و163 ألفا و503 مصابين من المواطنين

كما دعا تيار الإصلاح الديمقراطي، إلى أوسع إدانة للجريمة التي ارتكبها الاحتلال على الأراضي القطرية

وأمل وزير الخارجية الإسباني، في أن يتصرف الاتحاد الأوروبي كما فعل بعد الهجوم الروسي لأوكرانيا عام 2022 سعيًا لتحقيق السلام.

إسرائيل دمرت نحو 70% من مدينة غزة التاريخية، التي تنافس على أقدم مدن العالم في التاريخ القديم

ومن المقرر أن يصل الأسطول لغزة في منتصف سبتمبر الجاري، وسيحاول كسر الحصار الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وإيصال المساعدات الإنسانية